انطلقت اليوم الأحد، الدورة العلمية الموحدة التي تنفذها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، على مدى خمسة أيام في عدد من الجوامع والمساجد في جميع مناطق المملكة، وذلك ضمن أعمال وبرامج الوزارة الدعوية المتنوعة المتزامنة مع حج هذا العام 1445هـ.
وافتتحت الدورة بمحاضرة بعنوان: "جهود المملكة العربية السعودية في خدمة الحجاج والمعتمرين"، حيث تناول المشاركون فيها الجهود الكبيرة التي تقوم بها قيادة المملكة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والمعتمرين، وسعي القيادة الرشيدة كل عام لتوفير المزيد من أرقى خدمات الضيافة والأمن والرخاء والاستقرار لضيوف الرحمن، حتى يستطيعوا أداء فريضة الحج، في جو من الطمأنينة والراحة.
وأكدوا خلال محاضراتهم على استعداد المملكة التام لهذه المناسبة التي يجتمع فيها الملايين من مختلف بقاع الأرض، حتى يؤدي الحجاج شعيرتهم على أكمل وجه، وتمكينهم من أداء الركن الخامس من أركان الإسلام، في راحة ويسر وسهولة رغم الصعوبات وضيق المساحات وكثرة الحجاج، منوهين بالخدمات المتطورة التي تشهدها مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة في كل عام، والتي تجسد مدى الاهتمام وحجم الرعاية الكبيرة في جميع المجالات التي ينالها الحجاج من المملكة حكومة وشعباً.
وافتتحت الدورة بمحاضرة بعنوان: "جهود المملكة العربية السعودية في خدمة الحجاج والمعتمرين"، حيث تناول المشاركون فيها الجهود الكبيرة التي تقوم بها قيادة المملكة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والمعتمرين، وسعي القيادة الرشيدة كل عام لتوفير المزيد من أرقى خدمات الضيافة والأمن والرخاء والاستقرار لضيوف الرحمن، حتى يستطيعوا أداء فريضة الحج، في جو من الطمأنينة والراحة.
وأكدوا خلال محاضراتهم على استعداد المملكة التام لهذه المناسبة التي يجتمع فيها الملايين من مختلف بقاع الأرض، حتى يؤدي الحجاج شعيرتهم على أكمل وجه، وتمكينهم من أداء الركن الخامس من أركان الإسلام، في راحة ويسر وسهولة رغم الصعوبات وضيق المساحات وكثرة الحجاج، منوهين بالخدمات المتطورة التي تشهدها مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة في كل عام، والتي تجسد مدى الاهتمام وحجم الرعاية الكبيرة في جميع المجالات التي ينالها الحجاج من المملكة حكومة وشعباً.