ضبطت لجنة ترأستها وزارة البيئة والمياه والزراعة بالعاصمة المقدسة وعضوية عدة جهات حكومية، 4 حظائر مخالفة للنظام تبيع حليب الإبل على الطرقات في الشميسي وقهوة الجبل.
وأوضح مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بالعاصمة المقدسة المهندس أحمد بن عبدالله القرني؛ أن مكتب الوزارة بالتعاون مع اللجنة المشكّلة لمنع بيع حليب الإبل نفّذ جولات تفتيشية رقابية، استهدفت بائعي حليب الإبل على الطرقات والأسواق لحصر المخالفين وتطبيق الأنظمة والتعليمات بحقهم؛ وذلك بالتعاون مع أمانة العاصمة المقدسة وشرطة العاصمة المقدسة.
ظاهرة انتشار بيع حليب الإبل بشكل عشوائي - اليوم
وجاءت تلك الجولات التفتيشية سعياً من "وزارة البيئة" للقضاء على ظاهرة انتشار بيع الحليب بالشكل العشوائي الذي قد يكون سبباً في نقل كثير من الأمراض الخطيرة من الحيوان إلى الإنسان (الأمراض المشتركة)؛ مما يشكّل خطورة على الصحة، خاصة في ظل انعدام نظافة الأماكن والأوعية التي يتم بيع الحليب فيها، ما يتطلب تشديد الرقابة الصحية، وضبط ممارسة ذلك النشاط العشوائي.
وشدد "الخليف" على منع بيع وتداول حليب الإبل الملوث على الطرقات، كما دعا المواطنين للإبلاغ عن الباعة المتجولين في الطرقات، وذلك عبر هاتف الغرفة المركزية للمعلومات والطوارئ على رقم (الهاتف 939).
وطالب برفع مستوى الوعي لدى المستهلكين وخصوصاً عن الظواهر وبعض العادات والممارسات التي قد يسبب بعضها ضرراً كبيراً لمستخدميها دون علمهم.
وأوضح مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بالعاصمة المقدسة المهندس أحمد بن عبدالله القرني؛ أن مكتب الوزارة بالتعاون مع اللجنة المشكّلة لمنع بيع حليب الإبل نفّذ جولات تفتيشية رقابية، استهدفت بائعي حليب الإبل على الطرقات والأسواق لحصر المخالفين وتطبيق الأنظمة والتعليمات بحقهم؛ وذلك بالتعاون مع أمانة العاصمة المقدسة وشرطة العاصمة المقدسة.
حظر البيع العشوائي لحليب الإبل
وتأتي هذه الحملة استمراراً للجهود المبذولة للقضاء على ظاهرة منع بيع حليب الإبل على الطرقات العامة، حيث أوضح مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة مكة المكرمة المهندس ماجد الخليف أن اللجنة شاركت بكامل تجهيزاتها للوقوف على المواقع وتمت إزالة الحظائر المخالفة ومصادرة الأواني والأدوات المستخدمة في بيع الحليب والرش والتطهير والتعقيم بالمبيدات الحشرية وإعداد محضر بالواقعة من قِبل اللجنة وإيقاع المخالفات.وجاءت تلك الجولات التفتيشية سعياً من "وزارة البيئة" للقضاء على ظاهرة انتشار بيع الحليب بالشكل العشوائي الذي قد يكون سبباً في نقل كثير من الأمراض الخطيرة من الحيوان إلى الإنسان (الأمراض المشتركة)؛ مما يشكّل خطورة على الصحة، خاصة في ظل انعدام نظافة الأماكن والأوعية التي يتم بيع الحليب فيها، ما يتطلب تشديد الرقابة الصحية، وضبط ممارسة ذلك النشاط العشوائي.
وشدد "الخليف" على منع بيع وتداول حليب الإبل الملوث على الطرقات، كما دعا المواطنين للإبلاغ عن الباعة المتجولين في الطرقات، وذلك عبر هاتف الغرفة المركزية للمعلومات والطوارئ على رقم (الهاتف 939).
وطالب برفع مستوى الوعي لدى المستهلكين وخصوصاً عن الظواهر وبعض العادات والممارسات التي قد يسبب بعضها ضرراً كبيراً لمستخدميها دون علمهم.