دعت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، المجتمع الدولي للعمل معًا للحفاظ على هذا التنوع الثقافي وتعزيزه، من خلال دعم الحوار والتفاهم بين الشعوب، والتشجيع على التبادل الثقافي والتعاون بين الدول.
وأكدت أهمية حوار الحضارات والثقافات كحجر الزاوية في بناء تنوع ثقافي متناغم، وتعزيز السلم والأمن العالميين.
وكذلك دوره في تشجيع الأفراد والمؤسسات على الإسهام في أنشطة تعزز الحوار والتفاهم من خلال الفنون، والتعليم، والمبادرات المجتمعية.
ولفتت إلى أنه في اليوم العالمي للتنوع الثقافي يتجدد الالتزام بالتنوع والحوار بين الثقافات كونها ركائز أساسية للتنمية والسلام.
وتابعت: يُذكرنا اليوم العالمي للتنوع الثقافي بأن التنوع ليس مجرد مصدر للجمال والإلهام، بل هو أيضًا أساس للتقدم والازدهار.
ودعت أيضا في هذا الصدد الجميع للانخراط في الحوار الثقافي والعمل معًا نحو مستقبل يحترم التنوع ويحتفي به.
وأكدت أهمية حوار الحضارات والثقافات كحجر الزاوية في بناء تنوع ثقافي متناغم، وتعزيز السلم والأمن العالميين.
اليوم العالمي للتنوع الثقافي
وأوضحت الجامعة العربية أن اليوم العالمي للتنوع الثقافي، يُعد فرصة للمجتمعات حول العالم للتأمل في قيمة التنوع، وأهميته بصفته محرك الابتكار والتنمية المستدامة.وكذلك دوره في تشجيع الأفراد والمؤسسات على الإسهام في أنشطة تعزز الحوار والتفاهم من خلال الفنون، والتعليم، والمبادرات المجتمعية.
ولفتت إلى أنه في اليوم العالمي للتنوع الثقافي يتجدد الالتزام بالتنوع والحوار بين الثقافات كونها ركائز أساسية للتنمية والسلام.
أهمية التنوع الثقافي
وأشارت إلى أهمية التنوع الثقافي في تعزيز التفاهم المتبادل والتعايش السلمي.وتابعت: يُذكرنا اليوم العالمي للتنوع الثقافي بأن التنوع ليس مجرد مصدر للجمال والإلهام، بل هو أيضًا أساس للتقدم والازدهار.
ودعت أيضا في هذا الصدد الجميع للانخراط في الحوار الثقافي والعمل معًا نحو مستقبل يحترم التنوع ويحتفي به.