أعلن نادي تشيلسي الإنجليزي اليوم الثلاثاء رحيل مدربه الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو بعد أقل من 11 شهرا على توليه المنصب.
وأوضح تشيلسي أن قراره جاء بالتراضي بين الطرفين بعدما أنهى الفريق موسم الدوري الإنجليزي الممتاز في المركز السادس.
وجاء قرار إقالة صاحب الـ 52 عاما بعد مراجعة داخلية شاملة لمحصلة موسم 2023 2024/، تحت إشراف المديرين الرياضيين المشاركين وينستانلي ولورنس ستيوارت.
وقضى بوكيتينو موسم واحد في تدريب تشيلسي لكن مسيرته لم يحالفها النجاح حيث فشل الفريق في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا ، لكنه سيشارك في دوري المؤتمر الأوروبي.
وبجانب إنهاء الدوري الإنجليزي في المركز السادس، خسر تشيلسي نهائي كأس رابطة المحترفين وخرج من المربع الذهبي لكأس الاتحاد.
وتولى بوكيتينو مدرب باريس سان جيرمان الفرنسي وتوتنهام الإنجليزي سابقا، المسؤولية في ستامفورد بريدج في نهاية الموسم الماضي بعد إقالة المدرب الألماني توماس توخيل ثم جراهام بوتر في العام الأول لاستحواذ الملياردير الأمريكي تود بولي ومجموعة "كليرليك كابيتال" على النادي.
وعقب انتقال ملكية تشيلسي، أنفق الملاك الجدد أكثر من مليار دولار على تدعيم صفوف الفريق بصفقات جديدة لكن ذلك لم يترجم إلى نجاح على أرض الواقع.
وتوج بوكيتينو بلقب الدوري الفرنسي مع سان جيرمان لكنه عجز عن تحقيق أي لقب مع الأندية الإنجليزية الثلاثة التي أشرف على تدريبها، تشيلسي وتوتنهام وساوثهامبتون.
وأوضح تشيلسي أن قراره جاء بالتراضي بين الطرفين بعدما أنهى الفريق موسم الدوري الإنجليزي الممتاز في المركز السادس.
وجاء قرار إقالة صاحب الـ 52 عاما بعد مراجعة داخلية شاملة لمحصلة موسم 2023 2024/، تحت إشراف المديرين الرياضيين المشاركين وينستانلي ولورنس ستيوارت.
وقضى بوكيتينو موسم واحد في تدريب تشيلسي لكن مسيرته لم يحالفها النجاح حيث فشل الفريق في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا ، لكنه سيشارك في دوري المؤتمر الأوروبي.
وبجانب إنهاء الدوري الإنجليزي في المركز السادس، خسر تشيلسي نهائي كأس رابطة المحترفين وخرج من المربع الذهبي لكأس الاتحاد.
وتولى بوكيتينو مدرب باريس سان جيرمان الفرنسي وتوتنهام الإنجليزي سابقا، المسؤولية في ستامفورد بريدج في نهاية الموسم الماضي بعد إقالة المدرب الألماني توماس توخيل ثم جراهام بوتر في العام الأول لاستحواذ الملياردير الأمريكي تود بولي ومجموعة "كليرليك كابيتال" على النادي.
وعقب انتقال ملكية تشيلسي، أنفق الملاك الجدد أكثر من مليار دولار على تدعيم صفوف الفريق بصفقات جديدة لكن ذلك لم يترجم إلى نجاح على أرض الواقع.
وتوج بوكيتينو بلقب الدوري الفرنسي مع سان جيرمان لكنه عجز عن تحقيق أي لقب مع الأندية الإنجليزية الثلاثة التي أشرف على تدريبها، تشيلسي وتوتنهام وساوثهامبتون.