دعا مدير عام منظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم إسرائيل إلى السماح بوصول المساعدات الإنسانية والغذاء والإمدادات الطبية إلى غزة، والسماح بالإجلاء العاجل لنحو 700 مريض ومصاب في حالة خطرة للعلاج خارج القطاع.
وطالب أدهانوم إسرائيل في مؤتمر صحفي عقد في جنيف، بوصول الوقود اللازم لعمل المرافق الصحية والمستشفيات وسيارات الإسعاف، مشيرًا إلى أن القطاع الصحي وحده في غزة يحتاج يوميًا إلى ما بين 50 إلى 60 ألف لتر يوميًا، وقد نجحت المنظمة خلال الأيام الماضية بتوصيل كميات صغيرة من الوقود إلى المستشفيات لكنها غير كافية على الإطلاق.
وقال إنه ما زال مستشفى العودة تحت الحصار منذ يوم الأحد، وما زال 148 عاملًا صحيًا و22 مريضًا ومصابًا محاصرين داخل المستشفى، وهي المرة الثانية التي يتعرض فيها نفس المستشفى للحصار.
وأوضح أدهانوم أن العمليات العسكرية في رفح مستمرة وكذلك الوفيات والإصابات التي تتزايد، والناس ليس أمامهم سوى خيارين، إما البقاء في المناطق التي تتعرض للهجمات، أو الرحيل إلى أماكن أخرى ليست آمنة أيضًا، وقد تم إجلاء 800 ألف شخص حتى الآن، وما زال مئات الآلاف من المدنيين في رفح.
وطالب أدهانوم إسرائيل في مؤتمر صحفي عقد في جنيف، بوصول الوقود اللازم لعمل المرافق الصحية والمستشفيات وسيارات الإسعاف، مشيرًا إلى أن القطاع الصحي وحده في غزة يحتاج يوميًا إلى ما بين 50 إلى 60 ألف لتر يوميًا، وقد نجحت المنظمة خلال الأيام الماضية بتوصيل كميات صغيرة من الوقود إلى المستشفيات لكنها غير كافية على الإطلاق.
مستشفيات غزة
وأشار أدهانوم إلى أن الوضع في غزة أصبح أكثر من كارثي، وقد انخفض عدد المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية العاملة وما تبقى منها تضرر، وانخفضت حملات التلقيح ضد الأمراض.وقال إنه ما زال مستشفى العودة تحت الحصار منذ يوم الأحد، وما زال 148 عاملًا صحيًا و22 مريضًا ومصابًا محاصرين داخل المستشفى، وهي المرة الثانية التي يتعرض فيها نفس المستشفى للحصار.
رفح الفلسطينية
وأكد أدهانوم أن الأعمال العدائية المكثفة قرب مستشفى كمال عدوان قوّضت قدرته على تقديم الخدمات الطبية، وجعلت من الصعب الوصول إليه، مؤكدًا ضرورة الحفاظ على مواصلة المستشفيين الوحيدين المتبقيين في شمال غزة تقديم الرعاية الصحية.وأوضح أدهانوم أن العمليات العسكرية في رفح مستمرة وكذلك الوفيات والإصابات التي تتزايد، والناس ليس أمامهم سوى خيارين، إما البقاء في المناطق التي تتعرض للهجمات، أو الرحيل إلى أماكن أخرى ليست آمنة أيضًا، وقد تم إجلاء 800 ألف شخص حتى الآن، وما زال مئات الآلاف من المدنيين في رفح.