ذكر سكان أقاليم "باجلان" و"فارياب" "جور" الأفغانية أن الفيضانات، التي حدثت مؤخرا، أسفرت عن تدمير بنية تحتية عامة، مثل المدارس والطرق والمراكز الصحية والجسور في تلك الأقاليم.
وأودت الفيضانات أيضا بحياة أشخاص، وقال عبد الواسع، أحد السكان بإقليم باجلان: "لقد فقدنا كل شيء هنا: مدارس وعيادات وجسور وكل شيء، يتعين إعادة بناء هذه المرافق لنا، لاسيما المرافق العامة"، حسب قناة "طلوع نيوز" التلفزيونية الأفغانية اليوم السبت.
ودعا سكان تلك الأقاليم الثلاثة الحكومة المؤقتة ومنظمات الإغاثة الدولية لإعادة بناء البنية التحتية المدمرة في مناطقهم.
جدير بالذكر أن الفيضانات المدمرة، في العديد من الأقاليم في أفغانستان، في الأسابيع الأخيرة تسببت في خسائر مالية كبيرة للمواطنين.
كما أودت بحياة مئات الأشخاص في بعض الأقاليم، لاسيما "باجلان" و"جور" و"فارياب"، وتزداد الظواهر المناخية الشديدة مثل الفيضانات والجفاف في أفغانستان، ويلقي الخبراء باللوم على أزمة المناخ في حدوث مثل هذه الظواهر.
وأودت الفيضانات أيضا بحياة أشخاص، وقال عبد الواسع، أحد السكان بإقليم باجلان: "لقد فقدنا كل شيء هنا: مدارس وعيادات وجسور وكل شيء، يتعين إعادة بناء هذه المرافق لنا، لاسيما المرافق العامة"، حسب قناة "طلوع نيوز" التلفزيونية الأفغانية اليوم السبت.
ودعا سكان تلك الأقاليم الثلاثة الحكومة المؤقتة ومنظمات الإغاثة الدولية لإعادة بناء البنية التحتية المدمرة في مناطقهم.
فيضانات أفغانستان
وقال عبد الواحد، أحد سكان إقليم جور: "لسوء الحظ، اجتاح الفيضان مبنى مدرستنا، وليس لدينا حاليا أي مكان للبقاء فيه. إننا نعيش في العراء".جدير بالذكر أن الفيضانات المدمرة، في العديد من الأقاليم في أفغانستان، في الأسابيع الأخيرة تسببت في خسائر مالية كبيرة للمواطنين.
كما أودت بحياة مئات الأشخاص في بعض الأقاليم، لاسيما "باجلان" و"جور" و"فارياب"، وتزداد الظواهر المناخية الشديدة مثل الفيضانات والجفاف في أفغانستان، ويلقي الخبراء باللوم على أزمة المناخ في حدوث مثل هذه الظواهر.