نظمت مديرية الصحة بالمنطقة الشرقية، اليوم الإثنين، ملتقى ”تجربة المريض بين التحديات والفرص في المنشآت الصحية“، برعاية مدير الإدارة العامة للشؤون الصحية بالمنطقة د. فارس الهمزاني.
وترتكز أعمال الملتقى على عرض أبرز تحديات رضا المستفيد في مستشفيات القطاع الخاص وتكريم المتميزين في رضا المستفيد للربع الأول من عام 2024م.
وهدف الملتقى إلى عرض وتوضيح آلية معالجة البلاغات الواردة إلى فرع وزارة الصحة بالمنطقة الشرقية، والتعامل مع البلاغات، كما تضمن الملتقى تكريماً للمستشفيات الأكثر كفاءة بالأداء وتحقيق نسبة رضا المستفيدين على مستوى المنطقة الشرقية.
جانب من فعاليات الملتقى- اليوم
وأضاف "المزنعي" أن الملتقى يستهدف استغلال الفرص في تطوير وتقديم خدمات مميزة للمستفيدين، سواء كانوا من المرضى أو مراجعة المستشفيات أو أي منشأة تحت إشراف أو إدارة وزارة الصحة من المديريات والهيئات.
ولفت إلى أنه يمكن للمستفيدين التواصل المستمر مع ”937“ لتقديم البلاغات أو الشكاوى، ويتم التفاعل معها وتقديم العون والتواصل مع المنشأة أو الجهة المعنية محل الشكوى، وإرشادها لتصحيح أو أو تعديل الوضع فيها.
جانب من فعاليات الملتقى- اليوم
وأكد أنه بناء على التغذية الراجعة من خلال بلاغات المستفيدين، يتم تقييم المستشفى في مدى تقديمه للخدمات ورضا المستفيد، موضحًا أنه من المقرر تكريم 9 مستشفيات في القطاع الخاص حصلوا على درجات عليا في مؤشر رضا المستفيد، خلال فعاليات الملتقى.
وعن كيفية قياس الجودة في عملية تكريم المستشفيات خلال الربع الأول من 2024، أوضح "المزنعي" أنه في حال تقديم أي بلاغ من المستفيدين من خلال 937 يتم إغلاق البلاغ بعد تصحيح الوضع وخدمة المستفيد، ومن ثم تأخذ وزارة الصحة عينات عشوائية من كل مستشفى، لتقييمها.
جانب من فعاليات الملتقى- اليوم
وأكد أن في حال تباطؤ المستشفى عن تقديم الخدمات للمستفيدين أو بالشكل المطلوب لا تحصل على النتيجة الكاملة، ومن هنا يتم تقييم أداء المستشفى بناء على رضا المستفيدين.
وكشف أن مستشفيات القطاع الخاص قد تواجه بعض التحديات في تقديم الجودة التي يطمح لها المستفيد مثل تأخر في إصدار الإجازات أو التقارير الطبية، فيتم التواصل مع رؤساء المستشفيات عن طريق ضباط الاتصالات بصحة الشرقية لوضع حلول جذرية وإعطائهم تصور كامل عن المشكلة بالمساعدة في تطوير المنشأة وتحسين الخدمات.
وبيّن أن بلاغات المستفيدين هي سبيل المنشأة الصحية لمعرفة أوجه التحديات أو الصعوبات، حيث تساعد مدير المستشفى على وضع حلول لأي خلل قد يطرأ ويحول دون رضا المستفيدين.
وترتكز أعمال الملتقى على عرض أبرز تحديات رضا المستفيد في مستشفيات القطاع الخاص وتكريم المتميزين في رضا المستفيد للربع الأول من عام 2024م.
وهدف الملتقى إلى عرض وتوضيح آلية معالجة البلاغات الواردة إلى فرع وزارة الصحة بالمنطقة الشرقية، والتعامل مع البلاغات، كما تضمن الملتقى تكريماً للمستشفيات الأكثر كفاءة بالأداء وتحقيق نسبة رضا المستفيدين على مستوى المنطقة الشرقية.
المنطقة الشرقية
وقال مساعد المدير العام لتجربة المستفيد بالإنابة بصحة الشرقية محمد المزنعي: إن الملتقى يناقش الخدمات المقدمة للمرضى بمستشفيات القطاع الخاص بالمنطقة الشرقية، والتحديات وسبل التغلب عليها.وأضاف "المزنعي" أن الملتقى يستهدف استغلال الفرص في تطوير وتقديم خدمات مميزة للمستفيدين، سواء كانوا من المرضى أو مراجعة المستشفيات أو أي منشأة تحت إشراف أو إدارة وزارة الصحة من المديريات والهيئات.
ولفت إلى أنه يمكن للمستفيدين التواصل المستمر مع ”937“ لتقديم البلاغات أو الشكاوى، ويتم التفاعل معها وتقديم العون والتواصل مع المنشأة أو الجهة المعنية محل الشكوى، وإرشادها لتصحيح أو أو تعديل الوضع فيها.
وزارة الصحة
وبيّن "المزنعي" أن الملتقى يهدف إلى مواجهة التحديات بمشاريع تحسين الخدمات وخطط معينة، والحد من المشكلات، لا سيما أن وزارة الصحة تحرص على استخدام التكنولوجيا لحل تلك المشاكل، مثل منصات الإجازات المرضية، والتي سهلت عمل المراجعين، بدلًا من استخدام الورق وانتظار الخاتم والتوقيع من الطبيب.وأكد أنه بناء على التغذية الراجعة من خلال بلاغات المستفيدين، يتم تقييم المستشفى في مدى تقديمه للخدمات ورضا المستفيد، موضحًا أنه من المقرر تكريم 9 مستشفيات في القطاع الخاص حصلوا على درجات عليا في مؤشر رضا المستفيد، خلال فعاليات الملتقى.
وعن كيفية قياس الجودة في عملية تكريم المستشفيات خلال الربع الأول من 2024، أوضح "المزنعي" أنه في حال تقديم أي بلاغ من المستفيدين من خلال 937 يتم إغلاق البلاغ بعد تصحيح الوضع وخدمة المستفيد، ومن ثم تأخذ وزارة الصحة عينات عشوائية من كل مستشفى، لتقييمها.
مستشفيات القطاع الخاص
وتابع "المزنعي" أن الوزارة تتصل بالمستفيد؛ لسؤاله عن مدى رضاه عن الإجراءات والخدمات، ومدى رضاه أيضًا عن التعامل معه بعد تقديم الخدمة، وبناء على هذا المقياس يتم إعطاء النتيجة، لافتًا أن لكل مستشفى سؤالين كل سؤال من 50 درجة.وأكد أن في حال تباطؤ المستشفى عن تقديم الخدمات للمستفيدين أو بالشكل المطلوب لا تحصل على النتيجة الكاملة، ومن هنا يتم تقييم أداء المستشفى بناء على رضا المستفيدين.
وكشف أن مستشفيات القطاع الخاص قد تواجه بعض التحديات في تقديم الجودة التي يطمح لها المستفيد مثل تأخر في إصدار الإجازات أو التقارير الطبية، فيتم التواصل مع رؤساء المستشفيات عن طريق ضباط الاتصالات بصحة الشرقية لوضع حلول جذرية وإعطائهم تصور كامل عن المشكلة بالمساعدة في تطوير المنشأة وتحسين الخدمات.
وبيّن أن بلاغات المستفيدين هي سبيل المنشأة الصحية لمعرفة أوجه التحديات أو الصعوبات، حيث تساعد مدير المستشفى على وضع حلول لأي خلل قد يطرأ ويحول دون رضا المستفيدين.