دفعت جمعية الكشافة العربية السعودية، بأكثر من 220 عضوة من فتيات الكشافة السعودية للمشاركة في خدمة الحجاج بالتعاون مع الأمن العام بالحرم المكي، ضمن أعمال معسكرات الخدمة العامة التي تقيمها الجمعية في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة.
وأوضح نائب رئيس الجمعية الدكتور عبدالرحمن المديرس، أن تلك المشاركة بذلك العدد مع أمن الحرم تأتي في إطار حرص الجمعية على ضمان زيادة مشاركة فتيات الكشافة في المعسكرات وزيادة تمكينهن واستثمار طاقاتهن وقدراتهن وتوسيع خيارات العمل التطوعي أمامهن.
الكشافة تدفع بـ 220 من فتياتها للمشاركة مع أمن الحرم المكي
الكشافة تدفع بـ 220 من فتياتها للمشاركة مع أمن الحرم المكي
وبارك المديرس، الجهود التي تقوم بها في هذا الشأن صاحبة السمو الأميرة سما بنت فيصل بن عبدالله بن محمد، رئيسة لجنة فتيات الكشافة السعودية، التي تحرص أن تكون فتيات الكشافة حاضرات في شتى مجالات العمل التطوعي الكشفي.
حيث أضحت منجزاتهن نبراسًا يحتذى به بصفتهن شريكًا فاعلًا وأساسيًا في رفعة وطنهن ونمائه بكل جدارة، وهو ما يتسق مع ما تحظى به الفتاة السعودية من اهتمام ورعاية من القيادة الحكيمة، ومنحها سبل التمكين كافة، ما جعلها تشكل نقلة نوعية وغير مسبوقة وعزز من دورها ووجودها في مختلف الميادين، ومن بينها العمل الكشفي التطوعي.
وأوضح نائب رئيس الجمعية الدكتور عبدالرحمن المديرس، أن تلك المشاركة بذلك العدد مع أمن الحرم تأتي في إطار حرص الجمعية على ضمان زيادة مشاركة فتيات الكشافة في المعسكرات وزيادة تمكينهن واستثمار طاقاتهن وقدراتهن وتوسيع خيارات العمل التطوعي أمامهن.
فتيات الكشافة
إضافة إلى العمل على ضمان تكافؤ الفرص بين الجنسين من مرحلة الشباب، حيث أصبحت الفتاة السعودية اليوم شريكاً فعالاً في التنمية الوطنية وتؤدي دوراً محورياً في جميع المجالات ومنها مجال التطوع وخدمة المجتمع.وبارك المديرس، الجهود التي تقوم بها في هذا الشأن صاحبة السمو الأميرة سما بنت فيصل بن عبدالله بن محمد، رئيسة لجنة فتيات الكشافة السعودية، التي تحرص أن تكون فتيات الكشافة حاضرات في شتى مجالات العمل التطوعي الكشفي.
حيث أضحت منجزاتهن نبراسًا يحتذى به بصفتهن شريكًا فاعلًا وأساسيًا في رفعة وطنهن ونمائه بكل جدارة، وهو ما يتسق مع ما تحظى به الفتاة السعودية من اهتمام ورعاية من القيادة الحكيمة، ومنحها سبل التمكين كافة، ما جعلها تشكل نقلة نوعية وغير مسبوقة وعزز من دورها ووجودها في مختلف الميادين، ومن بينها العمل الكشفي التطوعي.