اختتمت، اليوم الأحد، كلية العلوم ممثلة بوكالة الكلية للشؤون الأكاديمية (وحدة مشاريع التخرج) معرض الملصقات العلمية لمشاريع التخرج بكلية العلوم للعام 1445والذي يدعم أبحاث طالبات الكلية المتميزة وتبرز جهودهم وافكارهم الإبداعية.
وقال نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور غازي العتيبي: "انطلاقًا من رسالة كلية العلوم بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بتقديم برامج أكاديمية وبحوث علمية متميزة وبجودة مستمرة تتوائم مع الخطط التنموية الوطنية المستدامة ضمن بيئة جاذبة ومحفزة للابتكار وبشراكة مجتمعية فاعلة، جاء هذا المعرض الذي وجدت فيه تميزًا من خلال الأبحاث والمشاريع المقدمة التي تستعرض إنجازات طالبات الكلية".
وثمن الدور الذي تقوم به عميدة الكلية الدكتورة أمل العتيبي وكافة فريقها المتميز متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح.
أوضحت عميدة كلية العلوم الدكتورة أمل العتيبي أن المعرض يتيح فرصة عرض المشاريع للمجتمع العلمي والجهات ذات العلاقة، كما يسلّط الضوء على إنجازات الطالبات، ويعزّز روح المنافسة والتميز والإبداع، ويمكّن الطالبات من مهارات البحث وإعداد الملصقات العلمية والإلقاء.
وأضافت وكيلة الشؤون الأكاديمية الدكتورة رشا العيسى أن المعرض استمر على مدى ثلاثة أيام أتاح خلالها الفرصة للطالبات لعرض مشاريعهم وباكورة أعمالهم البحثية والتي بلغت 97 ملصقا علميا على نخبة من أعضاء هيئة التدريس في مختلف التخصصات وعلى زميلاتهن الطالبات مما حقق نقل المعرفة و تبادل الخبرات، وزاد من أهمية المعرض حضور 14 جهة عمل من مختلف القطاعات الصحية والصناعية والتعليمية والهيئات الحكومية والجمعيات ذات العلاقة بتخصصات برامج الكلية والتي أبدت الأعجاب الشديد بمشاريع الطالبات وكانت منطلقا لفتح باب التعاون المشترك ما بين الكلية وبين تلك الجهات.
كما أقامت الوكالة مسابقة أفضل ملصق علمي على مستوى البرامج وتم فوز 28 ملصقًا علميا وتكريم طالباته والمشرفين على هذه المشاريع خلال الحفل الختامي، بحضور نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور غازي بن عبدالرحمن العتيبي، ورئيس إدارة المبادرات الأكاديمية بوكالة الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور أحمد مرسي.
كما ذكرت د. مروى الجهني رئيسة وحدة مشاريع التخرج بأنها تعد هذه المشاركات أحد أهم نواتج التعلم والابتكار التي تساهم في تنمية قدرات الطالبات وتساهم في اكتشاف مواهبهم وميولهم، التي تمكنهم من الاندماج في سوق العمل والإبداع فيه بشكل مباشر وهي أحد أهم برامج رؤية المملكة 2030م، التي تعمل من خلالها في تنوع مثل هذه المبادرات والمشاركات التي يتم من خلالها اكتشاف المواهب والقدرات البشرية وتسخيرها للاستفادة منها بعد التخرج في جميع المجالات العلمية والبحثية.
وقال نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور غازي العتيبي: "انطلاقًا من رسالة كلية العلوم بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بتقديم برامج أكاديمية وبحوث علمية متميزة وبجودة مستمرة تتوائم مع الخطط التنموية الوطنية المستدامة ضمن بيئة جاذبة ومحفزة للابتكار وبشراكة مجتمعية فاعلة، جاء هذا المعرض الذي وجدت فيه تميزًا من خلال الأبحاث والمشاريع المقدمة التي تستعرض إنجازات طالبات الكلية".
وثمن الدور الذي تقوم به عميدة الكلية الدكتورة أمل العتيبي وكافة فريقها المتميز متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح.
روح المنافسة
أوضحت عميدة كلية العلوم الدكتورة أمل العتيبي أن المعرض يتيح فرصة عرض المشاريع للمجتمع العلمي والجهات ذات العلاقة، كما يسلّط الضوء على إنجازات الطالبات، ويعزّز روح المنافسة والتميز والإبداع، ويمكّن الطالبات من مهارات البحث وإعداد الملصقات العلمية والإلقاء.
وأضافت وكيلة الشؤون الأكاديمية الدكتورة رشا العيسى أن المعرض استمر على مدى ثلاثة أيام أتاح خلالها الفرصة للطالبات لعرض مشاريعهم وباكورة أعمالهم البحثية والتي بلغت 97 ملصقا علميا على نخبة من أعضاء هيئة التدريس في مختلف التخصصات وعلى زميلاتهن الطالبات مما حقق نقل المعرفة و تبادل الخبرات، وزاد من أهمية المعرض حضور 14 جهة عمل من مختلف القطاعات الصحية والصناعية والتعليمية والهيئات الحكومية والجمعيات ذات العلاقة بتخصصات برامج الكلية والتي أبدت الأعجاب الشديد بمشاريع الطالبات وكانت منطلقا لفتح باب التعاون المشترك ما بين الكلية وبين تلك الجهات.
أفضل ملصق علمي
كما أقامت الوكالة مسابقة أفضل ملصق علمي على مستوى البرامج وتم فوز 28 ملصقًا علميا وتكريم طالباته والمشرفين على هذه المشاريع خلال الحفل الختامي، بحضور نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور غازي بن عبدالرحمن العتيبي، ورئيس إدارة المبادرات الأكاديمية بوكالة الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور أحمد مرسي.
كما ذكرت د. مروى الجهني رئيسة وحدة مشاريع التخرج بأنها تعد هذه المشاركات أحد أهم نواتج التعلم والابتكار التي تساهم في تنمية قدرات الطالبات وتساهم في اكتشاف مواهبهم وميولهم، التي تمكنهم من الاندماج في سوق العمل والإبداع فيه بشكل مباشر وهي أحد أهم برامج رؤية المملكة 2030م، التي تعمل من خلالها في تنوع مثل هذه المبادرات والمشاركات التي يتم من خلالها اكتشاف المواهب والقدرات البشرية وتسخيرها للاستفادة منها بعد التخرج في جميع المجالات العلمية والبحثية.