بعد تفعّيل تجمع الشرقية الصحي مسار الإسعاف الجوي لنقل المرضى بين مستشفيات الشرقية، قام التجمع بالتعاون مع المركز السعودي للمواعيد والإحالات الطبية بالوزارة وبالترتيب مع هيئة الهلال الأحمر السعودي بنقل حالتين الأولى لمواطن يبلغ 27 عاماً، والحالة الثانية لمواطن يبلغ من العمر 53 عاماً.
أما الحالة الثانية، فكانت لمواطن يبلغ 53 عامًا تعرض لأزمة قلبية حادة. تم نقله عن طريق الإسعاف الجوي من مستشفى الأمير سلطان في مليجه إلى مركز سعود البابطين لطب وجراحة القلب بالدمام، حيث تم هبوط الطائرة في مهبط مستشفى الولادة والأطفال بالدمام وتم استلام المريض من قبل طاقم طبي مختص من مركز سعود البابطين.
أكد أن إدارة الإحالات الطبية في التجمع تعمل جاهدة على تحسين تقديم الرعاية الصحية للمرضى، خاصة الحالات الحرجة التي تتطلب نقلًا سريعًا وآمنًا لتلقي العلاج المناسب في الوقت المناسب والمكان المناسب.
ولفت إلى إن وقت الإخلاء يكون وفقا لحالة المريض، وبعض الحالات لا يمكن نقل المريض بالإسعاف الجوي.
وأشار إلى ان إدارة الإحالات الطبية في تجمع الشرقية الصحي تعمل وبالترتيب مع المركز السعودي للمواعيد والإحالات الطبية بالوزارة على تحسين تقديم الرعاية الصحية للمرضى باختصار مدة النقل وتجنب مخاطر النقل البري وخاصة للمرضى الذين حالتهم الصحية حرجة وبحاجة لنقل بأسرع ما يمكن لتقديم الرعاية الصحية المناسبة بالمكان المناسب والوقت المناسب، وذلك سعياً من التجمع لضمان رحلة علاجية آمنة للمستفيد ورفع مستوى رضاه.
الحالات المنقولة
المواطن الأول، البالغ من العمر 27 عامًا، تعرض لحادث سير مروع تسبب في إصابات متعددة. تم نقله عن طريق الإسعاف الجوي من مستشفى النعيرية العام عبر مهبط مستشفى الأمير سلطان في مليجه إلى مستشفى الجبيل العام، حيث تم هبوط الطائرة في مهبط مستشفى الجبيل العام.أما الحالة الثانية، فكانت لمواطن يبلغ 53 عامًا تعرض لأزمة قلبية حادة. تم نقله عن طريق الإسعاف الجوي من مستشفى الأمير سلطان في مليجه إلى مركز سعود البابطين لطب وجراحة القلب بالدمام، حيث تم هبوط الطائرة في مهبط مستشفى الولادة والأطفال بالدمام وتم استلام المريض من قبل طاقم طبي مختص من مركز سعود البابطين.
جهود تطوير القطاع الصحي
من جهته، أكد الدكتور مصعب كوله، مدير المواعيد والإحالات في تجمع الشرقية الصحي، أن هذه الخدمة الحيوية هي ثمرة التحول الصحي والجهود المستمرة لتطوير القطاع الصحي في المملكة. مشيرا إلى أن معايير خاصة تحكم عمليات الإخلاء الجوي، وأن متوسط زمن الإخلاء يبلغ 112 دقيقة، مع سعي دائم لتقليل هذا الزمن.أكد أن إدارة الإحالات الطبية في التجمع تعمل جاهدة على تحسين تقديم الرعاية الصحية للمرضى، خاصة الحالات الحرجة التي تتطلب نقلًا سريعًا وآمنًا لتلقي العلاج المناسب في الوقت المناسب والمكان المناسب.
ولفت إلى إن وقت الإخلاء يكون وفقا لحالة المريض، وبعض الحالات لا يمكن نقل المريض بالإسعاف الجوي.
وأشار إلى ان إدارة الإحالات الطبية في تجمع الشرقية الصحي تعمل وبالترتيب مع المركز السعودي للمواعيد والإحالات الطبية بالوزارة على تحسين تقديم الرعاية الصحية للمرضى باختصار مدة النقل وتجنب مخاطر النقل البري وخاصة للمرضى الذين حالتهم الصحية حرجة وبحاجة لنقل بأسرع ما يمكن لتقديم الرعاية الصحية المناسبة بالمكان المناسب والوقت المناسب، وذلك سعياً من التجمع لضمان رحلة علاجية آمنة للمستفيد ورفع مستوى رضاه.