تشارك دارة الملك عبدالعزيز، اليوم الخميس، في المؤتمر السابع والخمسين لدراسات الجزيرة العربية (the 57th Seminar for Arabian Studies)، الذي يستضيفه المعهد الوطني الفرنسي لتاريخ الفنون في العاصمة باريس، لمدة ثلاثة أيام، من 21 -23 ذي الحجة 1445هـ (27-29 يونيو 2024م).
وسيقدم الدكتور عوض بن ناحي اليوم ورقة تعريفية عن مشروع الدارة العلمي الموسوم بـ (المصادر السريانية لتاريخ وحضارة العرب والجزيرة العربية)، تهدف إلى تسليط الضوء على أهمية المصادر السريانية في دراسة تاريخ وحضارة العرب والجزيرة العربية، وإبراز دورها في توثيق الأحداث التاريخية والثقافية التي شكلت تاريخ المنطقة وحضارتها.
ويمثل هذا المؤتمر منصة هامة للباحثين والأكاديميين من جميع أنحاء العالم لتبادل الأفكار والرؤى حول تاريخ الجزيرة العربية وحضارتها وتراثها، وتأتي مشاركة دارة الملك عبدالعزيز تأكيدًا على التزامها بدعم البحث العلمي وتطوير الدراسات التاريخية المتعلقة بالجزيرة العربية، وتعزيز التواصل مع المؤسسات الأكاديمية العالمية.
وتهدف الدارة من خلال هذه المشاركة إلى إبراز الجهود العلمية التي تبذلها في مجال توثيق تاريخ الجزيرة العربية، وتعزيز التعاون الأكاديمي مع المعاهد والمراكز البحثية الدولية. حيث يسهم هذا التعاون في إثراء المعرفة التاريخية والثقافية، ويساعد في تقديم صورة متكاملة عن التراث العربي للباحثين والمهتمين من غير العرب.
وسيقدم الدكتور عوض بن ناحي اليوم ورقة تعريفية عن مشروع الدارة العلمي الموسوم بـ (المصادر السريانية لتاريخ وحضارة العرب والجزيرة العربية)، تهدف إلى تسليط الضوء على أهمية المصادر السريانية في دراسة تاريخ وحضارة العرب والجزيرة العربية، وإبراز دورها في توثيق الأحداث التاريخية والثقافية التي شكلت تاريخ المنطقة وحضارتها.
ويمثل هذا المؤتمر منصة هامة للباحثين والأكاديميين من جميع أنحاء العالم لتبادل الأفكار والرؤى حول تاريخ الجزيرة العربية وحضارتها وتراثها، وتأتي مشاركة دارة الملك عبدالعزيز تأكيدًا على التزامها بدعم البحث العلمي وتطوير الدراسات التاريخية المتعلقة بالجزيرة العربية، وتعزيز التواصل مع المؤسسات الأكاديمية العالمية.
وتهدف الدارة من خلال هذه المشاركة إلى إبراز الجهود العلمية التي تبذلها في مجال توثيق تاريخ الجزيرة العربية، وتعزيز التعاون الأكاديمي مع المعاهد والمراكز البحثية الدولية. حيث يسهم هذا التعاون في إثراء المعرفة التاريخية والثقافية، ويساعد في تقديم صورة متكاملة عن التراث العربي للباحثين والمهتمين من غير العرب.