لا جديد، نجح موسم الحج، ومازالت النفوس المريضة، الناقمة، الحاقدة، الحاسدة لأطهر بلاد العالمين تثرثر، وتكتب، وتكذب، بل وتفتري دون مخافة من الله أو مخافة الفشيلة أمام الملأ، حينما يتم الرد عليهم من مصادر موثوقة لا يمكن نفيها أنهم من الكذبة السافلين، مثل ذلك الأحمق الذي يسب ويشتم بالحج ويدعي أنه بمكة، ولكن من حيث لا يدري يتم فضحه، أنه ليس بالسعودية أصلاً، وتحت الإحرام الذي يظهر أعلاه، يلبس جنزاً يستر به أسفله، قبحه الله ومنهم على شاكلته من المغرضين المسيئين، والمسيسين، والمرتزقة الناقمين، والحاسدين للنعم التي حبا الله بها بلادنا، وأولها وأولاها، نعمة الإيمان، والأمن والأمان، وطيب العيش ورغده، لذا يحاولون كل عام أن ينثروا حماقاتهم على مواقع التواصل، وبعض وسائل إعلامهم المغرضة.
وكمواطن تهمني سمعة بلادي ورفعتها، بالدفاع (الحق) عنها، فإني أرفع العقال عالياً في سماء الإعلام، والمواطنة الصالحة، والقدوة الحسنة، لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد (القوة الناعمة) الأقوى، والحجة الفصيحة الأبلغ، الذي جنّد نفسه وحرفه للتصدي لأعداء وطنه وقادته، ومنجزاتنا الحقّة، بأدب ولباقة، ورقي وبلاغة، أفحمت كل عدو، وأعادت للصواب كل مغرّر به، من أولئك المغرضين المؤثرين على البسطاء الذين يسمعون ولا يتأكدون من الحقائق الدامغة، التي تسكت الحاسدين لبلادنا من خلال مصادر ووثائق يستعرضها الأمير باحترافية متناهية، وبلاغة أريبٍ أديب، لا تعجزه الردود العاجلة بلحظتها.
للأمانة ونقولها وبكل فخر، بأن هذا الشاعر الأمير أصبح الملجأ لكل من يبحث عن الخبر اليقين، وما وراء الخبر، بمصداقية في (الوصف)، الذي يعجز من بعد حرفه الكاذبون أن يلفوا علينا وعلى العالم عنق الحقيقة.
ومن هنا نطالب بشدة، التركيز على القوى الناعمة ودعمها من خلال الأدباء والمفوهين بلاغةً وعلماً وثقافة، ورقياً في الحوار، ليجذبوا المحاورين ـ المختلفين والمخالفين لنا بعمدٍ وكذب أو دونهما ـ إليهم، حتى يستووا بين أيديهم، ثم يلقنوهم درساً لا قبل ولا بعد له، في فنون الرد والإسكات بالأرقام والحجج الصادقة.
غاب دورينا فغابت الإثارة التي كنا نحتاجها في صيفنا الحار، لتبقينا تحت اسبلتات التبريد دون ملل، فعوضتنا جماليات بطولة أمم أوروبا عن دورينا الذي بتنا ننتظره على أحر من الجمر، كوجبة رياضية تفوق في متعتها وإثارتها بعض الدوريات العالمية الكبرى التي كنا نتسمّر أمام الشاشات لأجلها.
أُشبعت بطولة أوروبا تحليلاً، مما يجعلني حين أتحدث عنها أذهب لزاوية مختلفة، علاقتها قوية بدورينا ونجومه ومدربيه، فماحدث لمنتخب صربيا من مهزلة فنية جعلته يتذيّل مجموعة هزيلة بوجود (سافيتش، وميتروفيتش) يؤكد لنا أن الهلال قوي إدارةً و تدريباً وتكتيكاً ونجوماً يساعدون على النجاح والإبداع والتفوق، فبهذين اللاعبين استطاع الهلال أن يحقق أرقاماً قياسية على مستوى العالم، ويحقق ثلاثية الدوري والكأس والسوبر والوصول لنصف نهائي القارّة.
وكمواطن تهمني سمعة بلادي ورفعتها، بالدفاع (الحق) عنها، فإني أرفع العقال عالياً في سماء الإعلام، والمواطنة الصالحة، والقدوة الحسنة، لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد (القوة الناعمة) الأقوى، والحجة الفصيحة الأبلغ، الذي جنّد نفسه وحرفه للتصدي لأعداء وطنه وقادته، ومنجزاتنا الحقّة، بأدب ولباقة، ورقي وبلاغة، أفحمت كل عدو، وأعادت للصواب كل مغرّر به، من أولئك المغرضين المؤثرين على البسطاء الذين يسمعون ولا يتأكدون من الحقائق الدامغة، التي تسكت الحاسدين لبلادنا من خلال مصادر ووثائق يستعرضها الأمير باحترافية متناهية، وبلاغة أريبٍ أديب، لا تعجزه الردود العاجلة بلحظتها.
للأمانة ونقولها وبكل فخر، بأن هذا الشاعر الأمير أصبح الملجأ لكل من يبحث عن الخبر اليقين، وما وراء الخبر، بمصداقية في (الوصف)، الذي يعجز من بعد حرفه الكاذبون أن يلفوا علينا وعلى العالم عنق الحقيقة.
ومن هنا نطالب بشدة، التركيز على القوى الناعمة ودعمها من خلال الأدباء والمفوهين بلاغةً وعلماً وثقافة، ورقياً في الحوار، ليجذبوا المحاورين ـ المختلفين والمخالفين لنا بعمدٍ وكذب أو دونهما ـ إليهم، حتى يستووا بين أيديهم، ثم يلقنوهم درساً لا قبل ولا بعد له، في فنون الرد والإسكات بالأرقام والحجج الصادقة.
غاب دورينا فغابت الإثارة التي كنا نحتاجها في صيفنا الحار، لتبقينا تحت اسبلتات التبريد دون ملل، فعوضتنا جماليات بطولة أمم أوروبا عن دورينا الذي بتنا ننتظره على أحر من الجمر، كوجبة رياضية تفوق في متعتها وإثارتها بعض الدوريات العالمية الكبرى التي كنا نتسمّر أمام الشاشات لأجلها.
أُشبعت بطولة أوروبا تحليلاً، مما يجعلني حين أتحدث عنها أذهب لزاوية مختلفة، علاقتها قوية بدورينا ونجومه ومدربيه، فماحدث لمنتخب صربيا من مهزلة فنية جعلته يتذيّل مجموعة هزيلة بوجود (سافيتش، وميتروفيتش) يؤكد لنا أن الهلال قوي إدارةً و تدريباً وتكتيكاً ونجوماً يساعدون على النجاح والإبداع والتفوق، فبهذين اللاعبين استطاع الهلال أن يحقق أرقاماً قياسية على مستوى العالم، ويحقق ثلاثية الدوري والكأس والسوبر والوصول لنصف نهائي القارّة.