استهوت الأكلات الشعبية المتنوعة بحائل بأشكالها وأصنافها المتميزة ذائقة زوار فعاليات مهرجان بيت حائل "البيت بيتكم .. يابعد حيي " في نسخته الثالثة, لتعم رائحتها أرجاء المكان باختلاف طرق تحضيرها، بحيث كان لـ"الكليجا الحائلية" نصيباً وافراً من محبي وعشاق الأكلات ذات القيمة الغذائية العالية منذ القدم لتستعرض وتتفن صانعاتها وتتنافس على تقديمها كونها تعد جزءا من التراث السعودي العريق.
وبينت صانعة الكليجا الحائلية أم محمد البالغة من العمر 55 عاما أن شغف تعلم هذه الصنعه بدأ لديها منذ الطفوله بعمر السبع سنوات منذ كانت تستخدم الفحم في طهيها لتستمر في المجال وتطوره قرابة الـ 45 عاماً وهي تبدع وتتطور تدريجياً حتى تمكنت من الإبداع في أشكالها وطرق تحضيرها.
الكليجا - واس
الكليجا - واس
أكدت البائعة أم بدر المتخصصة في صناعة الكليجا الحائلية أيضاً أن إتقان الصنعة يحتاح الممارسة المستمرة لتتطور على مر السنين، مبينة أنها تزاول المهنة منذ قرابة الـ 20 عاماً لتقدمها للزوار من داخل أسوار المهرجانات التراثية والسياحية التي لاقت خلالها إقبالا واستحسانا كبيرين من متذوقيها، مشيرة إلى أن تلك الصنعة أصبحت مصدر للمداخيل المالية للأسر المشاركة في المجال.
وبينت صانعة الكليجا الحائلية أم محمد البالغة من العمر 55 عاما أن شغف تعلم هذه الصنعه بدأ لديها منذ الطفوله بعمر السبع سنوات منذ كانت تستخدم الفحم في طهيها لتستمر في المجال وتطوره قرابة الـ 45 عاماً وهي تبدع وتتطور تدريجياً حتى تمكنت من الإبداع في أشكالها وطرق تحضيرها.
الكليجا الحائلية
وأشارت إلى أن سر المذاق يكمن في الخلطات الخاصة بها من البهارات لكل صانعة، بالإضافة إلى باقي المكونات مثل الطحين والسكر والهيل وغيرها بحسب طلب رغبة الزبائن.أكدت البائعة أم بدر المتخصصة في صناعة الكليجا الحائلية أيضاً أن إتقان الصنعة يحتاح الممارسة المستمرة لتتطور على مر السنين، مبينة أنها تزاول المهنة منذ قرابة الـ 20 عاماً لتقدمها للزوار من داخل أسوار المهرجانات التراثية والسياحية التي لاقت خلالها إقبالا واستحسانا كبيرين من متذوقيها، مشيرة إلى أن تلك الصنعة أصبحت مصدر للمداخيل المالية للأسر المشاركة في المجال.