أعلن المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها "وقاء"، عن توصل الفريق الفني في مشروع حصر النباتات الغازية ومكافحتها بالمملكة، إلى تحديد 9 نباتات غازية الأهم في المملكة.
وأوضح الرئيس التنفيذي لمركز "وقاء" المهندس أيمن بن سعد الغامدي، أن هذا النجاح جاء عبر جهود حثيثة، وزيارات ميدانية عديدة قام بها فريق المشروع في مختلف مناطق المملكة لتحديد أهم النباتات الغازية وأماكن انتشارها.
وبيّن أنّ النباتات التي تم تحديدها هي: التين الشوكي، والصبار الأسطواني (بنوعَيه: صبار هودسن وصبار إبرة حواء)، والمسكيت (البرسوبس)، إضافة إلى التبغ الكاذب، والبارْثينيوم، واللانتانا، إلى جانب الأرجيمون (بنوعَيه)، والحلفاء، والقصب (بنوعَيه: القصب الشائع والقصب العملاق).
وأشار إلى أهمية دور قطاع الصحة النباتية في ضمان مراقبة ومكافحة الآفات والأمراض النباتية للمحاصيل وتطبيق الممارسات الزراعية الجيدة، وحماية الثروة النباتية والتنوع البيولوجي من الآفات من خلال تنفيذ جميع الإجراءات الفنية والإدارية والتقنية والقانونية واللوجستية المتاحة.
يُذكر أن مشروع حصر النباتات الغازية ومكافحتها بالمملكة هو مشروع ضمن مبادرة تطوير الإدارة المتكاملة لمكافحة الآفات إحدى مبادرات التحول الوطني للسيطرة على الآفات الزراعية والنباتات الغازية وحماية الإنتاج النباتي، بالتعاون مع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر؛ بهدف ضمان صحة النباتات والمحاصيل النباتية لا سيما النباتات المزروعة؛ سعياً نحو تعزيز التنمية الاقتصادية وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأوضح الرئيس التنفيذي لمركز "وقاء" المهندس أيمن بن سعد الغامدي، أن هذا النجاح جاء عبر جهود حثيثة، وزيارات ميدانية عديدة قام بها فريق المشروع في مختلف مناطق المملكة لتحديد أهم النباتات الغازية وأماكن انتشارها.
وبيّن أنّ النباتات التي تم تحديدها هي: التين الشوكي، والصبار الأسطواني (بنوعَيه: صبار هودسن وصبار إبرة حواء)، والمسكيت (البرسوبس)، إضافة إلى التبغ الكاذب، والبارْثينيوم، واللانتانا، إلى جانب الأرجيمون (بنوعَيه)، والحلفاء، والقصب (بنوعَيه: القصب الشائع والقصب العملاق).
مشروع حصر النباتات الغازية
وأكد الغامدي أن مشروع حصر النباتات الغازية ومكافحتها بالمملكة يعمل حالياً على تجربة جديدة لمكافحة نباتَي الصبار الأسطواني والتبغ الكاذب، مشيراً إلى أن عملية حصر وتشخيص النباتات الغازية لا تزال تحت الدراسة بالتعاون مع خبراء من المركز الدولي للزراعة والعلوم البيولوجية، وأنه يُعوَّل كثيراً على نتائج هذا الحصر في سبيل إنجاز كتاب أطلس مميز ليكون أحد منجزات مركز وقاء.وأشار إلى أهمية دور قطاع الصحة النباتية في ضمان مراقبة ومكافحة الآفات والأمراض النباتية للمحاصيل وتطبيق الممارسات الزراعية الجيدة، وحماية الثروة النباتية والتنوع البيولوجي من الآفات من خلال تنفيذ جميع الإجراءات الفنية والإدارية والتقنية والقانونية واللوجستية المتاحة.
يُذكر أن مشروع حصر النباتات الغازية ومكافحتها بالمملكة هو مشروع ضمن مبادرة تطوير الإدارة المتكاملة لمكافحة الآفات إحدى مبادرات التحول الوطني للسيطرة على الآفات الزراعية والنباتات الغازية وحماية الإنتاج النباتي، بالتعاون مع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر؛ بهدف ضمان صحة النباتات والمحاصيل النباتية لا سيما النباتات المزروعة؛ سعياً نحو تعزيز التنمية الاقتصادية وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.