أطلق الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد والمشرف على المراكز الإقليمية للتغير المناخي والعواصف الغبارية والرملية والاستمطار، الدكتور أيمن بن سالم غلام، اليوم (الأحد) الخطة الإعلامية للمراكز.
وتهدف الخطة إلى تمكين المراكز من التواصل المباشر مع الجهات المرتبطة بأعمالها والمنظمات الدولية والجمهور المستهدف، وإبراز مخرجاتها وأعمالها ومبادراتها.
هذه الجهود تأتي في إطار أهدافها العامة منذ أن أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان في قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر بالعلا.
إطلاق خطة إعلامية تبرز جهود المملكة في معالجة قضايا البيئة والمناخ
وكذلك التعرف على آخر ما توصلت إليه المملكة في مجال مواجهة تأثيرات التغير المناخي والعواصف الغبارية والرملية، بالإضافة إلى نتائج عمليات وأبحاث الاستمطار.
تشمل هذه الأنشطة أبحاث التغير المناخي ودراسات تأثيراته وسبل مواجهتها، والتحذير من العواصف الغبارية والرملية ورصدها، بالإضافة إلى الأبحاث المتعلقة بآثارها الاقتصادية والبيئية والصحية وطرق الحد من تأثيراتها السلبية.
تعكس هذه الجهود التزام المملكة بالاستفادة من العلم والتكنولوجيا لمواجهة التحديات البيئية والمناخية، وتعزيز الاستدامة البيئية على المستوى الوطني والإقليمي.
وتهدف الخطة إلى تمكين المراكز من التواصل المباشر مع الجهات المرتبطة بأعمالها والمنظمات الدولية والجمهور المستهدف، وإبراز مخرجاتها وأعمالها ومبادراتها.
تعزيز الجهود البيئية والمناخية للمملكة
تسعى المراكز الإقليمية، من خلال استراتيجيتها، إلى وضع خطة إعلامية شاملة تبرز جهود المملكة في معالجة القضايا البيئية والمناخية.هذه الجهود تأتي في إطار أهدافها العامة منذ أن أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان في قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر بالعلا.
شفافية وتواصل مع المجتمع الدولي
ستتيح الخطة الإعلامية للمستفيدين الاطلاع على آخر مستجدات الأبحاث العلمية والدراسات الصادرة من المراكز.وكذلك التعرف على آخر ما توصلت إليه المملكة في مجال مواجهة تأثيرات التغير المناخي والعواصف الغبارية والرملية، بالإضافة إلى نتائج عمليات وأبحاث الاستمطار.
إنجازات ملحوظة في وقت قصير
منذ إنشائها، أسهمت المراكز الإقليمية في إطلاق العديد من البرامج والأنشطة العلمية والبحثية على المستويين الإقليمي والدولي.تشمل هذه الأنشطة أبحاث التغير المناخي ودراسات تأثيراته وسبل مواجهتها، والتحذير من العواصف الغبارية والرملية ورصدها، بالإضافة إلى الأبحاث المتعلقة بآثارها الاقتصادية والبيئية والصحية وطرق الحد من تأثيراتها السلبية.
مواكبة التطورات العلمية
تواصل المراكز الإقليمية مواكبة العمليات التشغيلية والبحثية لبرنامج الاستمطار، مع التركيز على النتائج المتحققة من خلاله.تعكس هذه الجهود التزام المملكة بالاستفادة من العلم والتكنولوجيا لمواجهة التحديات البيئية والمناخية، وتعزيز الاستدامة البيئية على المستوى الوطني والإقليمي.