تستعد النجمة العالمية سيلين ديون، لإحياء حفل افتتاح النسخة 33 من أولمبياد باريس، مساء اليوم الجمعة، ويُسجل الحفل الظهور الأول لها منذ إعلان إصابتها بمتلازمة "الشخص المتيبس".
وهذه ليست أول مرة تحيي فيها سيلين ديون حفل افتتاح الأوليمبياد، إذ أحيته من قبل في عام 1996، حيث أقيم في أتلانتا في الولايات المتحدة.
ورغم الأزمة الصحية، إلا أن المطربة الكندية سيلين ديون تعهدت بمواصلة شغفها كمغنية، في ظل الصعوبات التي تقول إنها مجرد جزء صغير من قصتها الكبيرة في مواجهة المرض النادر، إذ أصبحت تُعاني بسبب هذا المرض من صعوبات في المشي، واستخدام أوتارها الصوتية بالطريقة التي ترغبها.
يمكن أن يساعد العلاج في السيطرة على الأعراض التي قد تسبب تيبسًا في العضلات. كما أن التحفيز الزائد قد يؤدي أيضاً إلى تشنجات حادة، ويمكن أن يُحدث ضرراً بصوتها يصعب السيطرة عليه.
واضطرت "سيلين" إلى إلغاء سلسلة من الحفلات إلى أجل غير مسمى، لكنها وعدت بأن "العروض ستستمر".
وهذه ليست أول مرة تحيي فيها سيلين ديون حفل افتتاح الأوليمبياد، إذ أحيته من قبل في عام 1996، حيث أقيم في أتلانتا في الولايات المتحدة.
ورغم الأزمة الصحية، إلا أن المطربة الكندية سيلين ديون تعهدت بمواصلة شغفها كمغنية، في ظل الصعوبات التي تقول إنها مجرد جزء صغير من قصتها الكبيرة في مواجهة المرض النادر، إذ أصبحت تُعاني بسبب هذا المرض من صعوبات في المشي، واستخدام أوتارها الصوتية بالطريقة التي ترغبها.
بداية المرض
في ديسمبر 2022، كشفت المغنية البالغة 56 عامًا، عن تشخيصها بمتلازمة "الشخص المتيبّس"، وهو أحد أمراض المناعة الذاتية التي لا علاج لها.يمكن أن يساعد العلاج في السيطرة على الأعراض التي قد تسبب تيبسًا في العضلات. كما أن التحفيز الزائد قد يؤدي أيضاً إلى تشنجات حادة، ويمكن أن يُحدث ضرراً بصوتها يصعب السيطرة عليه.
واضطرت "سيلين" إلى إلغاء سلسلة من الحفلات إلى أجل غير مسمى، لكنها وعدت بأن "العروض ستستمر".