تشهد المواقع السياحية في السعودية تنوعًا كبيرًا، فلكل منطقة جمالها المميز الذي يستدعي الزوار والسائحين من كل مكان.
ولا تقتصر متعة التجارب بالمملكة على السائحين الرجال فقط. فهناك مواقع تناسب الأنشطة والاهتمامات النسائية، تشملها أجواء من الخصوصية والمشاركة النسائية الجماعية. مما جعل المملكة من الوجهات المفضلة للنساء القادمات من داخلها او خارجها. وأهم هذه المواقع:
تفضل سائحات جدة التجول بين الأزقة الموجودة بحارات جدة البلد، لاستكشاف منازل البلد القديمة والأسواق الصاخبة هناك، وتجربة أقدم المخابز الشعبية التي منها ما يصل عمره لقرنين من الزمان، ولايزال يقدم الخبز بالطريقة والأدوات التقليدية.
يتبع ذلك التوجه لوسط المدينة التي تبعد حوالي 20 دقيقة فقط من جدة التاريخية، للاستمتاع بتجربة تسوق بأفضل المولات، مع سلسلة متنوعة من المطاعم والمقاهي التي تناسب كافة الأذواق.
تفضل سائحات جدة التجول بين الأزقة الموجودة بالحارات لاستكشاف المنازل والأسواق - روح السعودية
يعتبر موقع الحِجْر الذي يشكل العاصمة الجنوبية للمملكة؛ أحد المعالم السياحية الفريدة بها، وهو أول موقع سعودي تم إدراجه في قائمة التراث العالمي لدى اليونسكو. كما تعد البلدة القديمة في العلا بأزقتها المتقاربة وبيوتها المتجاورة شاهدًا على تراث أهلها.
كل هذا وأكثر من التاريخ البشري والعجائب المخفية، في انتظار السائحات من كل مكان داخل وخارج المملكة لاكتشافها والاستمتاع بها.
تضم المدينة عددًا من المواقع الأثرية والتاريخية والمنتجعات، ويمكن للسائحات أيضًا أن يستمتعن بفن تعود أصوله إلى 200 عام تتأصل جذوره داخل نسيج الهوية النسائية في منطقة عسير، وهو نوع من أنواع الفن التجريدي يسمى "القط العسيري" حيث اعتادت النساء منذ قديم الزمان علي استخراج الألوان الزاهية من الأشجار والأحجار لتزيين بيوتهن وكافة الأواني المنزلية.
تكتسب مدينة أبها أهميتها السياحية بفضل سكانها الذين يتسمون بالكرم - روح السعودية
كما أن الرياض هي المركز الثقافي الأكبر في المملكة وتتيح للمسافرين والمسافرات اليها تجربة سفر رائعة تأخذهم في جولة عبر الزمن لاكتشاف الماضي والحاضر والمستقبل في يوم واحد.
ولا تقتصر متعة التجارب بالمملكة على السائحين الرجال فقط. فهناك مواقع تناسب الأنشطة والاهتمامات النسائية، تشملها أجواء من الخصوصية والمشاركة النسائية الجماعية. مما جعل المملكة من الوجهات المفضلة للنساء القادمات من داخلها او خارجها. وأهم هذه المواقع:
جدة
تعد جدة البلد المركز التاريخي لمدينة جدة، وقد أُدرجت في قائمة مواقع التراث العالمي لدى اليونسكو. ويرجع تاريخها إلى أوائل القرن السابع الميلادي، وتشتهر البلد بمبانيها التقليدية التي شيدت بالحجر المرجاني وزينت بنوافذ شبكية تسمى "الرواشين".تفضل سائحات جدة التجول بين الأزقة الموجودة بحارات جدة البلد، لاستكشاف منازل البلد القديمة والأسواق الصاخبة هناك، وتجربة أقدم المخابز الشعبية التي منها ما يصل عمره لقرنين من الزمان، ولايزال يقدم الخبز بالطريقة والأدوات التقليدية.
يتبع ذلك التوجه لوسط المدينة التي تبعد حوالي 20 دقيقة فقط من جدة التاريخية، للاستمتاع بتجربة تسوق بأفضل المولات، مع سلسلة متنوعة من المطاعم والمقاهي التي تناسب كافة الأذواق.
العلا
تتبع العلا إمارة المدينة المنورة وهي من أهم المدن التاريخية والسياحية في المملكة. وعبر آلاف السنين ظلت تلك المنطقة الواقعة شمال غرب المملكة، وجهه لكل من أراد التعرف على تاريخ نابض بالحياة ووجهات لا مثيل لها بالعالم.يعتبر موقع الحِجْر الذي يشكل العاصمة الجنوبية للمملكة؛ أحد المعالم السياحية الفريدة بها، وهو أول موقع سعودي تم إدراجه في قائمة التراث العالمي لدى اليونسكو. كما تعد البلدة القديمة في العلا بأزقتها المتقاربة وبيوتها المتجاورة شاهدًا على تراث أهلها.
كل هذا وأكثر من التاريخ البشري والعجائب المخفية، في انتظار السائحات من كل مكان داخل وخارج المملكة لاكتشافها والاستمتاع بها.
أبها
تعد أبها من المدن التي تفضلها السائحات السعوديات خصوصاً في فصل الصيف حيث تعتبر مصيف جبلي في المنطقة الجنوبية بسبب جبالها المرتفعة عن سطح البحر. وتكتسب مدينة أبها أهميتها السياحية بفضل سكانها الذين يتسمون بحس عميق من حسن وكرم الضيافة وتوفير أجواء آمنة وخصوصية للسيدات.تضم المدينة عددًا من المواقع الأثرية والتاريخية والمنتجعات، ويمكن للسائحات أيضًا أن يستمتعن بفن تعود أصوله إلى 200 عام تتأصل جذوره داخل نسيج الهوية النسائية في منطقة عسير، وهو نوع من أنواع الفن التجريدي يسمى "القط العسيري" حيث اعتادت النساء منذ قديم الزمان علي استخراج الألوان الزاهية من الأشجار والأحجار لتزيين بيوتهن وكافة الأواني المنزلية.
الرياض
تعد الرياض مقصدًا رائعًا للسفر والتجول، ونظرًا للفعاليات والأحداث الثقافية والترفيهية والرياضية التي تنطلق على مدار العام، فلن تشعر زائرات المدينة بأي ملل. والرياض أنها المدينة الحاضنة لكل الجنسيات والأعراق، لذلك لا يوجد مجال للشعور هناك بالوحدة أو الغربة لوجود ثقافات متنوعة تسكن هناك.كما أن الرياض هي المركز الثقافي الأكبر في المملكة وتتيح للمسافرين والمسافرات اليها تجربة سفر رائعة تأخذهم في جولة عبر الزمن لاكتشاف الماضي والحاضر والمستقبل في يوم واحد.