تحتضن جمعية أدباء الأحساء برنامجًا صيفيًا بعنوان ”في جعبتي حكاية“، يهدف إلى إثراء الشباب والفتيات بثقافة الأمثال العربية وقيمها الأدبية واللغوية.
وينطلق البرنامج في الفترة من 2 إلى 4 صفر 1446 هـ ، ويقدمه نخبة من الخبراء في الأدب والتراث.
وأكد الدكتور محمود آل ابن زيد، رئيس جمعية أدباء الأحساء، أن البرنامج يمثل فرصة قيمة للشباب لتعزيز مهاراتهم في اللغة العربية وآدابها، واكتشاف كنوز الأمثال العربية وتاريخها.
من جهته، أوضح الدكتور ماهر المحمود، رئيس لجنة التراث في الجمعية، أن البرنامج يعتمد على أساليب تدريس حديثة وتفاعلية، تشجع على التعاون وتبادل الخبرات بين المشاركين.
"في جعبتي حكاية".. برنامج صيفي يُثري المواهب الأدبية الشابة في الأحساء- مشاع إبداعي
وقالت الدكتورة مريم الدوغان، المشاركة في تنفيذ البرنامج، أن الأنشطة المتنوعة تهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية الأمثال العربية في التراث الثقافي، وتشجيع استخدامها في الحياة اليومية.
وشهد البرنامج إقبالًا كبيرًا من الشباب والفتيات، ما يعكس اهتمامهم بالثقافة العربية وتراثها الغني، ويأتي هذا البرنامج ضمن جهود جمعية أدباء الأحساء لتعزيز الوعي الأدبي والثقافي في المجتمع، وتنمية مهارات الكتابة والإبداع لدى الشباب.
وينطلق البرنامج في الفترة من 2 إلى 4 صفر 1446 هـ ، ويقدمه نخبة من الخبراء في الأدب والتراث.
وأكد الدكتور محمود آل ابن زيد، رئيس جمعية أدباء الأحساء، أن البرنامج يمثل فرصة قيمة للشباب لتعزيز مهاراتهم في اللغة العربية وآدابها، واكتشاف كنوز الأمثال العربية وتاريخها.
تعزيز الوعي الأدبي
وأشار إلى أن البرنامج يركز على تنمية مهارات القراءة والفهم، والبحث العلمي، والتعبير الإبداعي، بما يسهم في صقل مواهب الكتابة لدى المشاركين.من جهته، أوضح الدكتور ماهر المحمود، رئيس لجنة التراث في الجمعية، أن البرنامج يعتمد على أساليب تدريس حديثة وتفاعلية، تشجع على التعاون وتبادل الخبرات بين المشاركين.
وقالت الدكتورة مريم الدوغان، المشاركة في تنفيذ البرنامج، أن الأنشطة المتنوعة تهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية الأمثال العربية في التراث الثقافي، وتشجيع استخدامها في الحياة اليومية.
وشهد البرنامج إقبالًا كبيرًا من الشباب والفتيات، ما يعكس اهتمامهم بالثقافة العربية وتراثها الغني، ويأتي هذا البرنامج ضمن جهود جمعية أدباء الأحساء لتعزيز الوعي الأدبي والثقافي في المجتمع، وتنمية مهارات الكتابة والإبداع لدى الشباب.