يتعرف زوار جدة التاريخية من السياح، من خلال الملف التعريفي الذي أطلقته الهيئة السعودية للسياحة، ويدعم العديد من اللغات العالمية، على المعالم التاريخية، للمنطقة وخاصة الحارات القديمة بمبانيها العريقة وشوارعها وأزقتها الجميلة، التي لا زالت تحافظ على هويتها وتشهد أعمالًا تطويرية عبر مشروع "إعادة إحياء جدة التاريخية "ضمن برنامج تطوير جدة التاريخية.
ويتوزع الملف التعريفي الذي يأتي متزامنًا مع الحملة الموسمية لصيف السعودية، في مداخل أبواب جدة التاريخية الثمانية وحاراتها الرسمية الثلاث، كذلك المجسمات التي تضمها مواقع مختلفة في المنطقة، لتعزيز السياحة الداخلية.
تمتلك جدة التاريخية مقومات معمارية وثقافية فريدة تمتد على مساحة 2،5 كم مربع - اليوم
يتكون الملف من عدة أقسام يستطيع من خلالها الزائر والسائح التعرف على أهم الوجهات السياحية في المملكة، ابتداءً من العاصمة الرياض والعلا وجدة وعسير والباحة والطائف، ووجهة البحر الأحمر، إضافة إلى دليل مخصص لكل منطقة يستعرض أهم المعالم السياحية وفعالياتها وثقافة كل منطقة وأكلاتها الشعبية ومعالمها البارزة.
يشهد الدليل الخاص بجدة حضورًا لافتًا من الزوار والسياح، نظرًا لموقعها الجغرافي المتميز، حيث يمكنهم من الاسترشاد لأهم المرافق التي تخدم وجهته السياحية وتنقلاته، عبر مطارها الدولي، ومينائها البحري، ومنظومة الطرق الحديثة فيها.
كما تحظى المجسمات المتوزعة في عدة مواقع بجدة التاريخية برموزها التفاعلية، بإقبال لافت لاستكشاف منطقة البلد والمملكة بشكل عام وذلك بمسح الرمز أثناء تجولهم بين مبانٍ و رواشن المنطقة التاريخية وتبضعهم في محال الحلوى و المنتجات الشعبية الحجازية.
ويتوزع الملف التعريفي الذي يأتي متزامنًا مع الحملة الموسمية لصيف السعودية، في مداخل أبواب جدة التاريخية الثمانية وحاراتها الرسمية الثلاث، كذلك المجسمات التي تضمها مواقع مختلفة في المنطقة، لتعزيز السياحة الداخلية.
أهم الوجهات السياحية
يتكون الملف من عدة أقسام يستطيع من خلالها الزائر والسائح التعرف على أهم الوجهات السياحية في المملكة، ابتداءً من العاصمة الرياض والعلا وجدة وعسير والباحة والطائف، ووجهة البحر الأحمر، إضافة إلى دليل مخصص لكل منطقة يستعرض أهم المعالم السياحية وفعالياتها وثقافة كل منطقة وأكلاتها الشعبية ومعالمها البارزة.
تمتلك جدة التاريخية مقومات معمارية وثقافية فريدة تمتد على مساحة 2،5 كم مربع - اليوم
حضور لافت
يشهد الدليل الخاص بجدة حضورًا لافتًا من الزوار والسياح، نظرًا لموقعها الجغرافي المتميز، حيث يمكنهم من الاسترشاد لأهم المرافق التي تخدم وجهته السياحية وتنقلاته، عبر مطارها الدولي، ومينائها البحري، ومنظومة الطرق الحديثة فيها.
كما تحظى المجسمات المتوزعة في عدة مواقع بجدة التاريخية برموزها التفاعلية، بإقبال لافت لاستكشاف منطقة البلد والمملكة بشكل عام وذلك بمسح الرمز أثناء تجولهم بين مبانٍ و رواشن المنطقة التاريخية وتبضعهم في محال الحلوى و المنتجات الشعبية الحجازية.