شددت وزارة الصحة على أهمية تقييم الطبيب المختص لحالة المقبلين على الزواج في حال إصابة أحدهما بالتهاب الكبد الفيروسي، ونصحت باستكمال جرعات التطعيم للشريك السليم في حال إصابة الآخر بالتهاب الكبد B، أما في حال الإصابة بفيروس C فيوصى باستكمال العلاج للشريك المصاب.
وأكدت الوزارة على ضرورة تلقي المولود الجرعة الأولى من لقاح التهاب الكبد الفيروسي B والمصل المضاد للفيروس في أول 24 ساعة من الولادة، واستكمال جرعات اللقاح حسب جدول التطعيمات الوطني، وذلك للوقاية من انتقال الفيروس للمولود.
ونوهت الوزارة إلى عوامل الخطر للإصابة بالتهاب الكبد الفيروسي B وC، والتي تشمل العمر فوق 35 سنة، وجود تاريخ عائلي للإصابة، أمراض الدم الوراثية، غسيل الكلى، ارتفاع إنزيمات الكبد، مشاركة الإبر الملوثة، والخضوع لعمليات جراحية أو نقل دم قبل عام 1990م.
وشددت الوزارة على أهمية أخذ التطعيمات اللازمة لالتهاب الكبد A وB، وتجنب مصادر الماء والغذاء غير الآمنة، والالتزام بالسلوكيات الصحية السليمة للوقاية من المرض.
وأكدت الوزارة على ضرورة إجراء فحص التهاب الكبد B للحامل، وفي حال الإصابة، التوجه للطبيب المختص لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.
وأوضحت الوزارة أن التشخيص يتم عن طريق فحص مخبري للدم، والعلاج يتم باستخدام الأدوية المضادة للفيروسات حسب توجيهات الطبيب.
ونصحت الوزارة بعدم إيقاف تناول الأدوية دون استشارة الطبيب، واستشارته قبل البدء في العلاج، وأكدت أن الأعراض الجانبية للأدوية الحديثة قليلة أو نادرة الحدوث.
وأوصت الوزارة بالمبادرة بالفحص المبكر لالتهاب الكبد الفيروسي، حيث يساهم في منع حدوث المضاعفات ويعزز التمتع بحياة صحية جيدة.
وأكدت الوزارة على ضرورة تلقي المولود الجرعة الأولى من لقاح التهاب الكبد الفيروسي B والمصل المضاد للفيروس في أول 24 ساعة من الولادة، واستكمال جرعات اللقاح حسب جدول التطعيمات الوطني، وذلك للوقاية من انتقال الفيروس للمولود.
التهاب الكبد الفيروسي
وأوضحت الوزارة أن التهاب الكبد الفيروسي هو مرض يصيب الكبد، وهناك عدة أنواع منه تختلف في شدتها وطرق انتقالها. وقد يتطور المرض في بعض الحالات إلى تليف أو سرطان الكبد إذا لم يتم تلقي العلاج اللازم.ونوهت الوزارة إلى عوامل الخطر للإصابة بالتهاب الكبد الفيروسي B وC، والتي تشمل العمر فوق 35 سنة، وجود تاريخ عائلي للإصابة، أمراض الدم الوراثية، غسيل الكلى، ارتفاع إنزيمات الكبد، مشاركة الإبر الملوثة، والخضوع لعمليات جراحية أو نقل دم قبل عام 1990م.
أهم الأعراض وطرق الوقاية
وأشارت الوزارة إلى أن أعراض التهاب الكبد الفيروسي تتمثل في اصفرار الجلد والعينين، الغثيان، البول الداكن، القيء، وآلام البطن.وشددت الوزارة على أهمية أخذ التطعيمات اللازمة لالتهاب الكبد A وB، وتجنب مصادر الماء والغذاء غير الآمنة، والالتزام بالسلوكيات الصحية السليمة للوقاية من المرض.
وأكدت الوزارة على ضرورة إجراء فحص التهاب الكبد B للحامل، وفي حال الإصابة، التوجه للطبيب المختص لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.
وأوضحت الوزارة أن التشخيص يتم عن طريق فحص مخبري للدم، والعلاج يتم باستخدام الأدوية المضادة للفيروسات حسب توجيهات الطبيب.
ونصحت الوزارة بعدم إيقاف تناول الأدوية دون استشارة الطبيب، واستشارته قبل البدء في العلاج، وأكدت أن الأعراض الجانبية للأدوية الحديثة قليلة أو نادرة الحدوث.
وأوصت الوزارة بالمبادرة بالفحص المبكر لالتهاب الكبد الفيروسي، حيث يساهم في منع حدوث المضاعفات ويعزز التمتع بحياة صحية جيدة.