أكدوا ان المملكة بدأت فصلاً جديدا في تاريخها السياحي الرياضي
بعد اعلان الهيئة الملكية لمدينة الرياض، ووزارة الرياضة عن التصاميم، والتصورات المستقبلية لاستاد الملك سلمان ومرافقه الرياضية، ليكون أحد أكبر الملاعب الرياضية بالعالم .
اكد مختصون خلال حديثهم لـ " اليوم " أن المملكة العربية السعودية بدأت فصلاً جديدا في تاريخها السياحي الرياضي بعد استضافتها للبطولات العالمية ، وأوضحوا ان الرياضة والسياحة بينهما شريان أساسي وعلاقة متينة مشيرين الى ان الملاعب الرياضية اصبحت اهداف سياحية لعشاق الرياضة في العالم بل إنه قد يكون الهدف الرئيسي لزيارة بعض المدن.
وقال الخبير الاقتصادي د. لؤي الطيار أنه من الواضح اليوم أن المملكة العربية السعودية بدأت فصلاً جديدا في تاريخها السياحي الرياضي، وذلك من خلال استضافتها لسباق "الفورمولا 1" في مدينة جدة في عام 2021 وتحديداً في شهر ديسمبر، ويعتبر من أهم الرياضات ومن الدرجة الأولى لرياضة السيارات في العالم، وأيضاً استضافت المملكة العديد من الفعاليات الرياضية الكبرى المختلفة؛ والتي جعلت وزارة السياحة ووزارة الرياضة بعمل دراسات عن كيفية تطوير قطاع السياحة الرياضية في السعودية للاستفادة من أقصى قدر من إمكاناتها. كما تعمل معظم الدول ومنها المملكة العربية السعودية على بناء ثقافة رياضية لجذب السياح المحليين والعالميين وهذا بالتأكيد يتطلب جهد كبير لتنظيم أحداث رياضية للجمهور والمشاركين والترويج للسياحة الرياضية في أسواق جديدة. مع العمل على رفع مستوى البنية التحتية.
وتابع الطيار من وجهة نظره ان المملكة العربية السعودية بحاجة لعمل على وضع مزايا يتم تقديمها للسياح الرياضيين القادمين لحضور فعاليات رياضية كبرى. ويساهم القطاع الرياضي حالياً بنحو ٪0.2 من اجمالي الناتج المحلي للمملكة في حين يساهم قطاع السياحة بنحو ٪3 وفقاً لوزارة الرياضة ووزارة السياحة، وللوزارتين أهداف نمو طموحة: فبحلول عام ،2030 من المستهدف أن تساهم الرياضة بنسبة %0.6 من إجمالي الناتج المحلي الإجمالي والسياحة بنسبة %10 ّ، وتعد السياحة الرياضية واحدة من أكثر المجالات الواضحة للنمو في القطاعين في بلدنا.
وبين خبير التسويق الرياضي موفق السقاط ان الرياضة والسياحة بينهما شريان أساسي وعلاقة مستمرة فالمشاهد كثيرة للاقبال السياحي في الفعاليات الرياضية وهناك زيارات لاتنقطع للملاعب الرياضية الشهيرة مثل الكامب نو في برشلونة وملعب السنتياغو برنابيو بمدريد وملعب اليانز أرينا في ألمانيا وغيرها ، بكافة مستوياتها سواء في وقت المباريات او غيرها فالتوجه الاستثماري لانشاء ملاعب رياضية مميزة اصبح توجه لكثير من شركات الاستثمارات الكبرى ويعتبر حضور السياح لمثل هذه الملاعب من الفعاليات الهامة أثناء برامجها السياحية، بل إنه قد يكون الهدف الرئيسي من زيارة بعض المدن .
وتابع السقاط أن المملكة قدمت العديد من المرافق الرياضية المتطورة بما في ذلك الملاعب المجهزة بأحدث التقنيات والصالات الرياضية المتعددة الاستخدامات تلك التطورات التي من شأنها جذب العديد من الفرق والمنتخبات الرياضية العالمية لإقامة معسكرات التدريب والمباريات الودية في المملكة ، مشيراً الى ان التصاميم لاستاد الملك سلمان ومرافقه الرياضية والمقرر ان يكون أحد أكبر الملاعب الرياضية بالعالم، دليل على التوجه السليم والصحيح للمملكة نحو السياحة الرياضية واستضافة المملكة لأحد اهم بطولات كرة القدم في كأس العالم 2034 تعد قفزة كبيرة في مسار السياحة الرياضية، وهي نجحت في تنظيم العديد من الأنشطة والبطولات الرياضية في مختلف الرياضات مثل كرة القدم والتنس وغيرهما وتشمل هذه البطولات جميع الأعمار والجنسيات، بما في ذلك البطولات الدولية التي تستضيفها المملكة ، مؤكداً ان استاد الملك سلمان سيكون فخر الأيقونة الرياضية العالمية.
اكد مختصون خلال حديثهم لـ " اليوم " أن المملكة العربية السعودية بدأت فصلاً جديدا في تاريخها السياحي الرياضي بعد استضافتها للبطولات العالمية ، وأوضحوا ان الرياضة والسياحة بينهما شريان أساسي وعلاقة متينة مشيرين الى ان الملاعب الرياضية اصبحت اهداف سياحية لعشاق الرياضة في العالم بل إنه قد يكون الهدف الرئيسي لزيارة بعض المدن.
وقال الخبير الاقتصادي د. لؤي الطيار أنه من الواضح اليوم أن المملكة العربية السعودية بدأت فصلاً جديدا في تاريخها السياحي الرياضي، وذلك من خلال استضافتها لسباق "الفورمولا 1" في مدينة جدة في عام 2021 وتحديداً في شهر ديسمبر، ويعتبر من أهم الرياضات ومن الدرجة الأولى لرياضة السيارات في العالم، وأيضاً استضافت المملكة العديد من الفعاليات الرياضية الكبرى المختلفة؛ والتي جعلت وزارة السياحة ووزارة الرياضة بعمل دراسات عن كيفية تطوير قطاع السياحة الرياضية في السعودية للاستفادة من أقصى قدر من إمكاناتها. كما تعمل معظم الدول ومنها المملكة العربية السعودية على بناء ثقافة رياضية لجذب السياح المحليين والعالميين وهذا بالتأكيد يتطلب جهد كبير لتنظيم أحداث رياضية للجمهور والمشاركين والترويج للسياحة الرياضية في أسواق جديدة. مع العمل على رفع مستوى البنية التحتية.
وتابع الطيار من وجهة نظره ان المملكة العربية السعودية بحاجة لعمل على وضع مزايا يتم تقديمها للسياح الرياضيين القادمين لحضور فعاليات رياضية كبرى. ويساهم القطاع الرياضي حالياً بنحو ٪0.2 من اجمالي الناتج المحلي للمملكة في حين يساهم قطاع السياحة بنحو ٪3 وفقاً لوزارة الرياضة ووزارة السياحة، وللوزارتين أهداف نمو طموحة: فبحلول عام ،2030 من المستهدف أن تساهم الرياضة بنسبة %0.6 من إجمالي الناتج المحلي الإجمالي والسياحة بنسبة %10 ّ، وتعد السياحة الرياضية واحدة من أكثر المجالات الواضحة للنمو في القطاعين في بلدنا.
وبين خبير التسويق الرياضي موفق السقاط ان الرياضة والسياحة بينهما شريان أساسي وعلاقة مستمرة فالمشاهد كثيرة للاقبال السياحي في الفعاليات الرياضية وهناك زيارات لاتنقطع للملاعب الرياضية الشهيرة مثل الكامب نو في برشلونة وملعب السنتياغو برنابيو بمدريد وملعب اليانز أرينا في ألمانيا وغيرها ، بكافة مستوياتها سواء في وقت المباريات او غيرها فالتوجه الاستثماري لانشاء ملاعب رياضية مميزة اصبح توجه لكثير من شركات الاستثمارات الكبرى ويعتبر حضور السياح لمثل هذه الملاعب من الفعاليات الهامة أثناء برامجها السياحية، بل إنه قد يكون الهدف الرئيسي من زيارة بعض المدن .
وتابع السقاط أن المملكة قدمت العديد من المرافق الرياضية المتطورة بما في ذلك الملاعب المجهزة بأحدث التقنيات والصالات الرياضية المتعددة الاستخدامات تلك التطورات التي من شأنها جذب العديد من الفرق والمنتخبات الرياضية العالمية لإقامة معسكرات التدريب والمباريات الودية في المملكة ، مشيراً الى ان التصاميم لاستاد الملك سلمان ومرافقه الرياضية والمقرر ان يكون أحد أكبر الملاعب الرياضية بالعالم، دليل على التوجه السليم والصحيح للمملكة نحو السياحة الرياضية واستضافة المملكة لأحد اهم بطولات كرة القدم في كأس العالم 2034 تعد قفزة كبيرة في مسار السياحة الرياضية، وهي نجحت في تنظيم العديد من الأنشطة والبطولات الرياضية في مختلف الرياضات مثل كرة القدم والتنس وغيرهما وتشمل هذه البطولات جميع الأعمار والجنسيات، بما في ذلك البطولات الدولية التي تستضيفها المملكة ، مؤكداً ان استاد الملك سلمان سيكون فخر الأيقونة الرياضية العالمية.