أهابت أمانة الطائف بملاك المباني الواقعة على المحاور التجارية بعدم تغطية الشرفات دون الحصول على التراخيص اللازمة بذلك، لأن ذلك من اشتراطات إصدار شهادة امتثال المباني، ويتماشى مع جهود تحسين الواجهات الحضرية، ومبادرة معالجة مظاهر التشوه البصري للأمانة، ويساهم في رفع جودة البيئة العمرانية بالمدينة.
وحثت أمانة الطائف ملاك المباني السكنية والتجارية وملاك حق الانتفاع بالشوارع المستهدفة على إصدار شهادة الامتثال، داعية إلى سرعة المبادرة بمعالجة جميع عناصر التشوه البصري للمباني وفق دليل الإجراءات شهادة امتثال المباني، ومعالجة جميع عناصر التشوه البصري، وإصدار شهادة امتثال المباني أو تقييم امتثال المبنى من خلال "بلدي"، لتوفير بيئة عمرانية صحية ومستدامة.
إصدار شهادات الامتثال للمباني
وتواصل أمانة المحافظة إصدار شهادات الامتثال للمباني والمنشآت السكنية والتجارية والصحية والتعليمية المستوفية لاشتراطات خلوها من المشوهات البصرية، والتي تشمل العديد من المظاهر السلبية للمنشآت الواقعة على المحاور والطرق المستهدفة بالمحافظة، وفق دليل الإجراءات للحصول على الشهادة، والتي تمثل وثيقة تنظيمية تمنح لملاك المباني القائمة والجديدة، ويتطلب إصدارها معايير محددة ومنسجمة مع الخطة الهادفة إلى توفير بيئة عمرانية آمنة تحقق متطلبات السلامة، وترتقي بجودة الحياة، بما يسهم في الوصول إلى مبانٍ نموذجية، تعزز جمالية المدينة.دور الملاك في التخلص من المخالفات
وتسعى الأمانة للوصول إلى درجة الامتثال المطلوبة للمباني، من خلال التأكيد على أهمية دور الملاك في التخلص من العناصر المخالفة ومنها عدم تنفيذ المنحدر الجانبي أو ممر الوصول الجانبي للأشخاص ذوي الإعاقة وفق دليل معايير الوصول الشامل للمنشآت، ووجود وحدات تكييف منفصلة أو تمديدات كهربائية أو صحية أو ميكانيكية ظاهرة في واجهة المبنى المطل على الشارع التجاري، ووجود حواجز مشوهة (شينكو) على سور الارتداد أو السطح، ووجود ملصقات إعلانية قديمة أو متهالكة أو كتابات مخالفة أو وجود أطباق الأقمار الصناعية على الشرفات بواجهة المبنى.وحثت أمانة الطائف ملاك المباني السكنية والتجارية وملاك حق الانتفاع بالشوارع المستهدفة على إصدار شهادة الامتثال، داعية إلى سرعة المبادرة بمعالجة جميع عناصر التشوه البصري للمباني وفق دليل الإجراءات شهادة امتثال المباني، ومعالجة جميع عناصر التشوه البصري، وإصدار شهادة امتثال المباني أو تقييم امتثال المبنى من خلال "بلدي"، لتوفير بيئة عمرانية صحية ومستدامة.