تواصل أمانة محافظة الأحساء أعمال تنفيذ مشروع تطوير ورفع كفاءة الطرق الواقعة في نطاق الواحة الزراعية، والرابطة بين المدن والبلدات، وتعد هذه من الطرق المنقولة خدمياً من وزارة النقل والخدمات اللوجستية إلى الأمانة، إذ تبلغ نسبة الإنجاز بالمشروع نحو 60%.
وأوضحت أمانة الأحساء، أن المشروع يأتي إسهاماً في استدامة تشغيل شبكة الطرق القائمة، وفقاً للمعايير والمواصفات الفنية بكفاءة عالية.
وأشارت إلى أن الطرق المستهدفة بخطط التطوير في العام الميلادي الجاري، شملت 11 طريقاً، تم إنجاز 8 طرق منها، فيما الخطوات جارية لإنجاز 3 طرق أخرى، وهي طريق العقير، وطريق الأمير عبدالرحمن بن فيصل بن تركي، وطريق عبدالله بن جعفر.
وعززت الأمانة متمثلة بوكالة المشاريع خططها الإجرائية في هذا المسار من خلال تطوير وتشغيل نظام إدارة صيانة الطرق، باستخدام معدات المسح والتقييم المدعومة بالذكاء الاصطناعي، مستهدفةً عبر هذه الخطوة، تحديد حالة الطرق من خلال عدة مؤشرات، أهمها مؤشر حالة الرصف، لتحديد جودة الطرق وأولويات الصيانة، ورفع مستوى السلامة المرورية عليها.
وأكدت أن هذه الأعمال تأتي امتداداً لجهودها المتواصلة لتحقيق مستهدفات برنامج جودة الحياة وأنسنة المدن وتعزيز الخدمات، وتطوير الطرق، وهي أحد الأهداف الإستراتيجية لرؤية المملكة 2030.
وأوضحت أمانة الأحساء، أن المشروع يأتي إسهاماً في استدامة تشغيل شبكة الطرق القائمة، وفقاً للمعايير والمواصفات الفنية بكفاءة عالية.
وأشارت إلى أن الطرق المستهدفة بخطط التطوير في العام الميلادي الجاري، شملت 11 طريقاً، تم إنجاز 8 طرق منها، فيما الخطوات جارية لإنجاز 3 طرق أخرى، وهي طريق العقير، وطريق الأمير عبدالرحمن بن فيصل بن تركي، وطريق عبدالله بن جعفر.
تعزيز الخدمات
وبينت أن أعمال تطوير الطرقات تتضمن: السفلتة، ورفع مستوى السلامة المرورية، وتوسعة المسارات، وصيانة وإنشاء الأرصفة، واللوحات الإرشادية.وعززت الأمانة متمثلة بوكالة المشاريع خططها الإجرائية في هذا المسار من خلال تطوير وتشغيل نظام إدارة صيانة الطرق، باستخدام معدات المسح والتقييم المدعومة بالذكاء الاصطناعي، مستهدفةً عبر هذه الخطوة، تحديد حالة الطرق من خلال عدة مؤشرات، أهمها مؤشر حالة الرصف، لتحديد جودة الطرق وأولويات الصيانة، ورفع مستوى السلامة المرورية عليها.
وأكدت أن هذه الأعمال تأتي امتداداً لجهودها المتواصلة لتحقيق مستهدفات برنامج جودة الحياة وأنسنة المدن وتعزيز الخدمات، وتطوير الطرق، وهي أحد الأهداف الإستراتيجية لرؤية المملكة 2030.