كشفت هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية عن استخدامها الطائرات دون طيّار لمساعدة الخبراء والفرق الميدانية في مراقبة نمو وصحة الغطاء النباتي في مشاريع الاستزراع في نطاق المحمية.
وأوضحت أن الطائرات تشمل أنواعًا من الكاميرات ثلاثية الأبعاد ومتعددة الأطياف ومستشعرات حرارية، ذات دقة مكانية عالية الجودة ، يمكن من خلالها تحليل بيانات الصور الملتقطة للخروج بالنتائج والمعلومات والاستدلالات لمتابعة تقدم مواقع إعادة التأهيل.
أكدت هيئة تطوير المحمية أنها تسعى إلى تحقيق أهدافها في الحفاظ على البيئة واستدامتها، حيث قامت حتى الآن بزراعة أكثر من 2.4 مليون شتلة من مختلف نباتات المحمية ونثر أكثر من 4 أطنان من بذور النباتات المحلية.
أيضًا تنمية المجتمعات المحلية وتعزيز السياحة البيئية في المنطقة، ولما تقدمه طائرات الدرون من إمكانات تسهم في حماية البيئة والحياة الفطرية واستدامتها وتحقيق أحد أهم مستهدفات الرؤية 2030 المتمثلة في رفع نسبة الغطاء النباتي من خلال إطلاق التجارب النوعية لعمليات التشجير وحماية البيئة، بالإضافة لتعزيز دور الهيئة في الكشف عن كل التفاصيل البيئية داخل نطاق المحمية ودعم العمل البيئي الميداني، حتى في الأماكن شديدة الوعورة، وبما يسهم في توفير الوقت والجهد والطاقة والكلفة.
وأوضحت أن الطائرات تشمل أنواعًا من الكاميرات ثلاثية الأبعاد ومتعددة الأطياف ومستشعرات حرارية، ذات دقة مكانية عالية الجودة ، يمكن من خلالها تحليل بيانات الصور الملتقطة للخروج بالنتائج والمعلومات والاستدلالات لمتابعة تقدم مواقع إعادة التأهيل.
تحقيق الأهداف
أكدت هيئة تطوير المحمية أنها تسعى إلى تحقيق أهدافها في الحفاظ على البيئة واستدامتها، حيث قامت حتى الآن بزراعة أكثر من 2.4 مليون شتلة من مختلف نباتات المحمية ونثر أكثر من 4 أطنان من بذور النباتات المحلية.
أيضًا تنمية المجتمعات المحلية وتعزيز السياحة البيئية في المنطقة، ولما تقدمه طائرات الدرون من إمكانات تسهم في حماية البيئة والحياة الفطرية واستدامتها وتحقيق أحد أهم مستهدفات الرؤية 2030 المتمثلة في رفع نسبة الغطاء النباتي من خلال إطلاق التجارب النوعية لعمليات التشجير وحماية البيئة، بالإضافة لتعزيز دور الهيئة في الكشف عن كل التفاصيل البيئية داخل نطاق المحمية ودعم العمل البيئي الميداني، حتى في الأماكن شديدة الوعورة، وبما يسهم في توفير الوقت والجهد والطاقة والكلفة.