تراجعت وتيرة نمو النشاط الاقتصادي للقطاع الخاص في منطقة اليورو خلال الشهر الماضي، في ظل تراجع الطلب وثقة المستثمرين، بحسب بيانات نهائية نشرت اليوم الاثنين.
وتراجع مؤشر إس أند بي جلوبال لمديري مشتريات القطاع الخاص خلال يوليو إلى 2ر50 نقطة مقابل 9ر50 نقطة خلال يونيو، في حين كانت القراءة الأولية 1ر50 نقطة.
وتشير قراءة المؤشر أكثر من 50 نقطة إلى نمو النشاط الاقتصادي للقطاع، في حين تشير قراءة المؤشر أقل من 50 نقطة إلى انكماش القطاع.
وتراجع المؤشر الفرعي للأعمال الجديدة للشهر الثاني على التوالي بسبب ضعف المبيعات في قطاع التصنيع.
وسجل الطلب الخارجي أكبر تراجع له منذ 5 شهور، وبسبب تراجع الطلبيات الجديدة، صفت الشركات الأعمال المتراكمة لديها لدعم النشاط وسط انخفاض معدلات قبول الأعمال الجديدة.
وتراجع مؤشر إس أند بي جلوبال لمديري مشتريات القطاع الخاص خلال يوليو إلى 2ر50 نقطة مقابل 9ر50 نقطة خلال يونيو، في حين كانت القراءة الأولية 1ر50 نقطة.
وتشير قراءة المؤشر أكثر من 50 نقطة إلى نمو النشاط الاقتصادي للقطاع، في حين تشير قراءة المؤشر أقل من 50 نقطة إلى انكماش القطاع.
مبيعات قطاع التصنيع
في الوقت نفسه انخفض المؤشر خلال الشهر الماضي إلى أقل مستوياته منذ مارس الماضي، وسجل مؤشر مديري مشتريات قطاع الخدمات في منطقة العملة الأوروبية الموحدة 9ر51 نقطة خلال الشهر الماضي مقابل 8ر52 نقطة خلال الشهر السابق، ليواصل المؤشر تراجعه للشهر الثالث على التوالي.وتراجع المؤشر الفرعي للأعمال الجديدة للشهر الثاني على التوالي بسبب ضعف المبيعات في قطاع التصنيع.
وسجل الطلب الخارجي أكبر تراجع له منذ 5 شهور، وبسبب تراجع الطلبيات الجديدة، صفت الشركات الأعمال المتراكمة لديها لدعم النشاط وسط انخفاض معدلات قبول الأعمال الجديدة.