انطلق البرنامج التدريبي الاحترافي في النماذج اللغوية الكبيرة، الذي تنظمه الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، بمشاركة 80 متدرباً ومتدربة حضورياً من المختصين في التقنية، بهدف تمكين القدرات الوطنية وتزويدهم بالمهارات والمعرفة والممارسات العملية المتقدمة في مجال النماذج اللغوية الكبيرة.
وسيتعرف المتدربون خلال البرنامج على عدة موضوعات منها جمع ومعالجة البيانات لتدريب النماذج اللغوية الكبيرة، وتدريب وضبط النماذج المدربة مسبقاً لمهام محددة، وتقييم أداء النماذج واختيار المقاييس المناسبة، ونشرها في التطبيقات الواقعية باستخدام واجهات برمجة التطبيقات مثل (APIs - Huggingface).
كما يشمل البرنامج فهم الاعتبارات الأخلاقية المرتبطة بالعمل مع النماذج اللغوية الكبيرة، مثل: تجنب التحيز وضمان الشفافية، وتحسين موثوقية هذه النماذج وهيكلة مخرجاتها للحصول على نتائج أفضل.
برنامج "سدايا" الاحترافي عن النماذج اللغوية الكبيرة- واس
وتسعى سدايا من خلال إطلاق هذا البرنامج إلى بناء وتطوير قدرات وطنية متخصصة في مجال النماذج اللغوية الكبيرة لتطوير التطبيقات وسد الفجوة في هذا المجال على المستوى الوطني، بالإضافة إلى تعزيز إسهامات أبناء الوطن في الارتقاء بالمملكة إلى مصاف الدول الرائدة ضمن الاقتصادات القائمة على البيانات والذكاء الاصطناعي.
وسيتعرف المتدربون خلال البرنامج على عدة موضوعات منها جمع ومعالجة البيانات لتدريب النماذج اللغوية الكبيرة، وتدريب وضبط النماذج المدربة مسبقاً لمهام محددة، وتقييم أداء النماذج واختيار المقاييس المناسبة، ونشرها في التطبيقات الواقعية باستخدام واجهات برمجة التطبيقات مثل (APIs - Huggingface).
كما يشمل البرنامج فهم الاعتبارات الأخلاقية المرتبطة بالعمل مع النماذج اللغوية الكبيرة، مثل: تجنب التحيز وضمان الشفافية، وتحسين موثوقية هذه النماذج وهيكلة مخرجاتها للحصول على نتائج أفضل.
تقنيات التحفيز التفاعلي
ويتلقى المتدربون خلال مدة البرنامج تدريباً مكثفاً في تقنيات التحفيز التفاعلي ونقاط أمان النماذج الكبيرة، وأدوات الإشراف، والتحفيز العدائي، واستخدامات النماذج في العالم الواقعي، فضلاً عن التعرف على تقنيات التحفيز لنماذج محددة مثل GPT-3.5 و GPT-4.وتسعى سدايا من خلال إطلاق هذا البرنامج إلى بناء وتطوير قدرات وطنية متخصصة في مجال النماذج اللغوية الكبيرة لتطوير التطبيقات وسد الفجوة في هذا المجال على المستوى الوطني، بالإضافة إلى تعزيز إسهامات أبناء الوطن في الارتقاء بالمملكة إلى مصاف الدول الرائدة ضمن الاقتصادات القائمة على البيانات والذكاء الاصطناعي.