أكد وزير الخارجية المصري د. بدر عبد العاطي، أن السبيل الوحيد لوقف التصعيد بالمنطقة هو تنفيذ وقف فوري لإطلاق النار بقطاع غزة، وإدخال مزيد من المساعدات، لافتًا إلى أن بلاده تواصل جهودها لتنفيذ صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين بقطاع غزة.
وشدد عبد العاطي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره اللبناني عبدالله بوحبيب عقب مباحثاتهما في القاهرة يوم الثلاثاء، على موقف بلاده الثابت بدعم لبنان ووحدة أراضيه وسلامته واستقراره.
ونوّه الوزير عبد العاطي بإدانة القاهرة للاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على لبنان وأبرزها التي استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت، مؤكدًا رفض مصر سياسة الاغتيالات التي تهدد الأمن والسلم الدوليين.
وأكد أن الخطوة الأولى لوقف التصعيد هي وقف الحرب على قطاع غزة لتجنيب المنطقة حربًا إقليمية.
وأضاف بوحبيب: نؤيد موقف مصر الرافض للتهجير القسري للفلسطينيين في قطاع غزة لسيناء أو أي دولة أخرى، لأنها خطوة تسبق تهجير سكان الضفة الغربية إلى الأردن ومن ثم تصفية القضية الفلسطينية.
وشدد عبد العاطي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره اللبناني عبدالله بوحبيب عقب مباحثاتهما في القاهرة يوم الثلاثاء، على موقف بلاده الثابت بدعم لبنان ووحدة أراضيه وسلامته واستقراره.
ونوّه الوزير عبد العاطي بإدانة القاهرة للاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على لبنان وأبرزها التي استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت، مؤكدًا رفض مصر سياسة الاغتيالات التي تهدد الأمن والسلم الدوليين.
وقف التصعيد
وقال وزير الخارجية اللبناني عبدالله بوحبيب، إن التصعيد الإسرائيلي الأخير يقوض الاتصالات والجهود التي تُبذل للتهدئة، ويضرب بعرض الحائط مبادرة "بايدن" وقرارات مجلس الأمن.وأكد أن الخطوة الأولى لوقف التصعيد هي وقف الحرب على قطاع غزة لتجنيب المنطقة حربًا إقليمية.
وأضاف بوحبيب: نؤيد موقف مصر الرافض للتهجير القسري للفلسطينيين في قطاع غزة لسيناء أو أي دولة أخرى، لأنها خطوة تسبق تهجير سكان الضفة الغربية إلى الأردن ومن ثم تصفية القضية الفلسطينية.