تحتفي وزارة الصحة بالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية، الذي يوافق الأول من أغسطس حتى 7 أغسطس من كل عام، من خلال حملة "بداية طبيعية"، للتشجيع على الرضاعة الطبيعية.
وتستهدف الحملة السيدات الحوامل والبيئة المحيطة بهن مثل الزوج، والجدة، وطبيبة الولادة، وطبيب الأطفال والممرضة، وتسعى إلى تحفيز الحوامل على الرضاعة الطبيعية خلال الأشهر الستة الأولى من الولادة رضاعة حصرية، وتستكمل مع التغذية التكميلية حتى عن سنتين، والتي تعود بفوائد فورية على المرأة والطفل.
وأشارت الوزارة إلى أن الرضاعة الطبيعية تساعد المرأة على انقباض الرحم ووقف النزيف، ما يساعد على عودة البطن إلى حجمه الطبيعي، كما تعمل على حرق الدهون المتراكمة في جسم المرأة بعد الحمل، ما يساعد على تقليل الوزن الزائد مع الحمل والمحافظة على الشكل الجمالي لها.
وأيضاً تقلل الإصابة بسرطان الثدي والمبايض والإصابة بمرض السكري، وتقلل خطر الإصابة باكتئاب ما بعد الولادة.
وتأتي الحملة استكمالًا لجهود "الصحة" في تعزيز الوعي الصحي، والحث على اتباع السلوكيات السليمة بما يحقق الصحة والسلامة لكل أفراد المجتمع.
وتستهدف الحملة السيدات الحوامل والبيئة المحيطة بهن مثل الزوج، والجدة، وطبيبة الولادة، وطبيب الأطفال والممرضة، وتسعى إلى تحفيز الحوامل على الرضاعة الطبيعية خلال الأشهر الستة الأولى من الولادة رضاعة حصرية، وتستكمل مع التغذية التكميلية حتى عن سنتين، والتي تعود بفوائد فورية على المرأة والطفل.
فوائد الرضاعة الطبيعية
وأوضحت الصحة أن الرضاعة الطبيعية تقلل احتمالية إصابة الرضع بالإسهال بنسبة 75%، كما تقلل نسبة إصابتهم بالتهابات الصدر إلى الثلث، وتزيد ترابطهم مع أمهم، وزيادة نسبة الذكاء للطفل من 5-7 درجات.وأشارت الوزارة إلى أن الرضاعة الطبيعية تساعد المرأة على انقباض الرحم ووقف النزيف، ما يساعد على عودة البطن إلى حجمه الطبيعي، كما تعمل على حرق الدهون المتراكمة في جسم المرأة بعد الحمل، ما يساعد على تقليل الوزن الزائد مع الحمل والمحافظة على الشكل الجمالي لها.
وأيضاً تقلل الإصابة بسرطان الثدي والمبايض والإصابة بمرض السكري، وتقلل خطر الإصابة باكتئاب ما بعد الولادة.
دعم الأمهات
ودعت وزارة الصحة جميع أفراد المجتمع، خاصة البيئة المحيطة بالحوامل مثل الزوج، والجدة، والطبيبة، والممرضة، إلى دعم الأمهات، وتوفير بيئة مشجعة للرضاعة الطبيعية، مشيرة إلى أن وجود مرافق في أثناء الولادة يزيد نسبة الرضاعة الطبيعية الحصرية بثلاثة أضعاف.وتأتي الحملة استكمالًا لجهود "الصحة" في تعزيز الوعي الصحي، والحث على اتباع السلوكيات السليمة بما يحقق الصحة والسلامة لكل أفراد المجتمع.