استثمر الشاب ماجد الزهراني مخلفات الحديد " قطع الخُردة " وتحويلها إلى أعمال فنية فريدة ولوحات جمالية.
واستطاع إنتاج مجسمات معدنية لأشكال مختلفة بأدوات بسيطة ودقة كبيرة، ما جعل تجربته متفردة ومميزة عن غيرها من التجارب، مثلت بأعمال نفذها بالحديد الخام وقطع من الخردة المعدنية، لتخرج من بين يديه مجسمات نحتية جمالية تنطوي على معان مدهشة،.
وقال الزهراني:" ما أمارسه يندرج تحت الفن التجريدي البسيط وليس المعقد، أعمل على ربط الفكرة التي انطلقت عام 2013 م بالتاريخ في المقام الأول، وتحويل قطع الحديد إلى عمل لوحات ومجسمات متنوعة، ويكسبه تشكيلات مُبتكرة ذات دلالات ورؤى تعبيرية جديدة".
شاب بالباحة يُحيل قطع الخُردة إلى أعمال فنية فريدة- واس
شاب بالباحة يُحيل قطع الخُردة إلى أعمال فنية فريدة- واس
وأشار إلى أنه أنشأ ورشة صغيرة متنقلة تدريجيا تضم بعض الآلات من آلات القص واللحام والحفر والكي الكهربائي، وبعض هذه الآلات صنعها وطورها بنفسه لكي تساعده على الصناعات التي يقوم بها.
ودعا الشباب إلى الاستثمار في تدوير بعض المخلفات الإنشائية لتحويلها لصناعات جميلة، حيث تشكل دخلاً إضافيا ومحافظة على البيئة وممارسة هواية أو موهبة في الوقت نفسه، مستشهداً بتجربته الثرية.
واستطاع إنتاج مجسمات معدنية لأشكال مختلفة بأدوات بسيطة ودقة كبيرة، ما جعل تجربته متفردة ومميزة عن غيرها من التجارب، مثلت بأعمال نفذها بالحديد الخام وقطع من الخردة المعدنية، لتخرج من بين يديه مجسمات نحتية جمالية تنطوي على معان مدهشة،.
وقال الزهراني:" ما أمارسه يندرج تحت الفن التجريدي البسيط وليس المعقد، أعمل على ربط الفكرة التي انطلقت عام 2013 م بالتاريخ في المقام الأول، وتحويل قطع الحديد إلى عمل لوحات ومجسمات متنوعة، ويكسبه تشكيلات مُبتكرة ذات دلالات ورؤى تعبيرية جديدة".
تحف فنية
وأضاف أنه يستخدم السكراب ويعيد تدويره لتعود له الحياة على هيئة تحف وقطع بأشكال مختلفة كشجرة أو غزال أو عامل يعمل في سكة حديد وغيرها من التحف.وأشار إلى أنه أنشأ ورشة صغيرة متنقلة تدريجيا تضم بعض الآلات من آلات القص واللحام والحفر والكي الكهربائي، وبعض هذه الآلات صنعها وطورها بنفسه لكي تساعده على الصناعات التي يقوم بها.
ودعا الشباب إلى الاستثمار في تدوير بعض المخلفات الإنشائية لتحويلها لصناعات جميلة، حيث تشكل دخلاً إضافيا ومحافظة على البيئة وممارسة هواية أو موهبة في الوقت نفسه، مستشهداً بتجربته الثرية.