عبر طلاب وطالبات عن سعادتهم الغامرة بمشاركتهم في برنامج موهبة الإثرائي الأكاديمي للعام 2024، والذي حمل شعار ”للسماء نسمو“.
وقد احتضنت جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل فعاليات البرنامج بمشاركة 236 طالبًا وطالبة من المرحلة الثانوية.
وأكد الدكتور ناصر الريّس، رئيس برنامج موهبة بالجامعة، أن البرنامج حقق نجاحًا باهرًا من خلال مساراته العلمية المتنوعة، والتي شملت الطاقة المتجددة، والعلوم الطبية الحيوية، ومبادئ التصميم الهندسية، وعلم التشريح ووظائف الأعضاء، والتشفير وأمن المعلومات، والعمارة والتصميم الإبداعي، وعلم البيانات والذكاء الاصطناعي.
وأشار إلى أن البرنامج المهاري عزز القدرات الشخصية للطلبة من خلال حقيبتي التفكير الأخلاقي والتغلب على التحديات، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
من الطاقة المتجددة للذكاء الاصطناعي.. 236 طالبًا في اختتام "موهبة الإثرائي" بالدمام
وأشاد الطالب أحمد الرمضان، بالنتائج التي حققها خلال الأسابيع الثلاثة، معربًا عن أمله في تكرار التجربة.
كما نوّه الطالب أمين آل عباس، بالفائدة الكبيرة التي اكتسبها من خلال مسار التشريح، معلنًا عزمه على تحقيق المزيد من الإنجازات.
من الطاقة المتجددة للذكاء الاصطناعي.. 236 طالبًا في اختتام "موهبة الإثرائي" بالدمام
واعتبر حسن البناوي، أن الإنجازات التي تحققت في البرنامج تمثل خطوة مهمة في مسيرته العلمية، معبرًا عن طموحه للمزيد.
وأكدت الطالبة الماس الشمري، أن المسارات المتعددة في البرنامج أتاحت للطلاب خيارات واسعة لتحقيق رغباتهم.
وأشار الطالب جهاد العجمة، إلى أن البرنامج يحمل في طياته تحديًا كبيرًا لتحقيق الإنجازات للوطن، وأعربت الطالبة رهف الدهان عن سعادتها بالمشاركة في مسار الطاقة المتجددة للمرة الثانية، مؤكدة أنه حقق تطلعاتها.
وأفادت رئيسة قسم الطالبات الدكتورة مشاعل النمشان، أن الجامعة تعمل على إعداد جيل مبدع يحمل راية التجديد والتطوير، مؤكدة أن تأهيل الموهوبين هو مفتاح رقي الأمم وازدهارها.
من الطاقة المتجددة للذكاء الاصطناعي.. 236 طالبًا في اختتام "موهبة الإثرائي" بالدمام
وأشارت إلى أن البرنامج يسعى إلى تمكين الطلاب والطالبات من المنافسة عالميًا من خلال تعزيز وتنمية الذكاءات المتعددة.
وأضافت أن البرنامج تضمن رحلات علمية لعدد من الكليات والمعامل في الجامعة للاطلاع عن قرب على كيفية التعامل مع المواد والأجهزة والآليات فيها، والتعرف على ما يقوم به الطالب الجامعي في هذه المعامل.
واختتم البرنامج فعالياته برحلات علمية لعدد من الكليات والمعامل في الجامعة، حيث أتيحت الفرصة للطلاب والطالبات للاطلاع عن قرب على كيفية التعامل مع المواد والأجهزة والآليات فيها، والتعرف على ما يقوم به الطالب الجامعي في هذه المعامل.
وقد احتضنت جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل فعاليات البرنامج بمشاركة 236 طالبًا وطالبة من المرحلة الثانوية.
وأكد الدكتور ناصر الريّس، رئيس برنامج موهبة بالجامعة، أن البرنامج حقق نجاحًا باهرًا من خلال مساراته العلمية المتنوعة، والتي شملت الطاقة المتجددة، والعلوم الطبية الحيوية، ومبادئ التصميم الهندسية، وعلم التشريح ووظائف الأعضاء، والتشفير وأمن المعلومات، والعمارة والتصميم الإبداعي، وعلم البيانات والذكاء الاصطناعي.
وأشار إلى أن البرنامج المهاري عزز القدرات الشخصية للطلبة من خلال حقيبتي التفكير الأخلاقي والتغلب على التحديات، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
طموح وإنجازات
وأعرب الطلاب والطالبات عن سعادتهم بالمشاركة في البرنامج، مؤكدين أنه ألهمهم الطموح والعزيمة.وأشاد الطالب أحمد الرمضان، بالنتائج التي حققها خلال الأسابيع الثلاثة، معربًا عن أمله في تكرار التجربة.
كما نوّه الطالب أمين آل عباس، بالفائدة الكبيرة التي اكتسبها من خلال مسار التشريح، معلنًا عزمه على تحقيق المزيد من الإنجازات.
واعتبر حسن البناوي، أن الإنجازات التي تحققت في البرنامج تمثل خطوة مهمة في مسيرته العلمية، معبرًا عن طموحه للمزيد.
وأكدت الطالبة الماس الشمري، أن المسارات المتعددة في البرنامج أتاحت للطلاب خيارات واسعة لتحقيق رغباتهم.
وأشار الطالب جهاد العجمة، إلى أن البرنامج يحمل في طياته تحديًا كبيرًا لتحقيق الإنجازات للوطن، وأعربت الطالبة رهف الدهان عن سعادتها بالمشاركة في مسار الطاقة المتجددة للمرة الثانية، مؤكدة أنه حقق تطلعاتها.
جيل مبدع
وأشادت والدة الطالبة الماس الشمري، ووالدة الطالبة بسمة الغامدي، بالإنجازات التي حققها أبناؤهم في البرنامج، مؤكدين أنه يمثل قصة نجاح تخططها موهبة ويصنعها أبناء الوطن.وأفادت رئيسة قسم الطالبات الدكتورة مشاعل النمشان، أن الجامعة تعمل على إعداد جيل مبدع يحمل راية التجديد والتطوير، مؤكدة أن تأهيل الموهوبين هو مفتاح رقي الأمم وازدهارها.
وأشارت إلى أن البرنامج يسعى إلى تمكين الطلاب والطالبات من المنافسة عالميًا من خلال تعزيز وتنمية الذكاءات المتعددة.
وأضافت أن البرنامج تضمن رحلات علمية لعدد من الكليات والمعامل في الجامعة للاطلاع عن قرب على كيفية التعامل مع المواد والأجهزة والآليات فيها، والتعرف على ما يقوم به الطالب الجامعي في هذه المعامل.
واختتم البرنامج فعالياته برحلات علمية لعدد من الكليات والمعامل في الجامعة، حيث أتيحت الفرصة للطلاب والطالبات للاطلاع عن قرب على كيفية التعامل مع المواد والأجهزة والآليات فيها، والتعرف على ما يقوم به الطالب الجامعي في هذه المعامل.