أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة، أن ثلاث حبات من التمر تحتوي على العديد من العناصر الغذائية، وتناولها يمد الجسم بـ(310) سعرات حرارية، و(71) جرامًا من الكربوهيدرات، و(61) جرامًا من السكر، و(5.5) جرامات من الألياف، و(2.7) جرامات من البروتين، ونحو (0.61) جرام من الدهون.
وتعد التمور من المحاصيل الواعدة التي تعمل الوزارة على تطوير إنتاجها وتصنيعها وتسويقها محليًا ودوليًا.
وأوضحت الوزارة ضمن حملة "موسم حصادها"، التي تستهدف نشر المعرفة بالمنتجات الزراعية، وزيادة التوعية بالخيارات المتنوعة للفواكه والخضروات الموسمية، أن موسم إنتاج التمور يبدأ من يونيو حتى نوفمبر في مختلف المناطق.
وتتميز المملكة بإنتاج أجود أنواع التمور، وتعمل الوزارة على أن تصبح المملكة المصدر الأكبر للتمور على مستوى العالم، وتحقق اكتفاءً ذاتيًا منه بنسبة (124%)، بإنتاج سنوي يتجاوز (1.6) مليون طن، ومساحة مزروعة تصل إلى (165) ألف هكتار.
وأشارت الوزارة إلى أن المملكة تنتج أكثر من (300) صنف من التمور أشهرها (السكري، والخلاص، والعجوة، والصقعي، والصفري)؛ إذ تشهد تطورًا كبيرًا ونموًا في إنتاج التمور ومشتقاتها وفق أحدث التقنيات وأعلى معايير الجودة، مما أسهم في زيادة تصدير منتجاتها وتحقيق المملكة المرتبة الأولى في تصدير التمور من حيث القيمة على مستوى العالم، مؤكدة أن عدد النخيل في المملكة يبلغ حوالي (35) مليون نخلة موزعة على جميع مناطق المملكة.
يذكر أن حملة "موسم حصادها" تستهدف التعريف بالأنواع المتعددة من الفواكه والخضروات المحلية وأوقات وفرتها في المواسم المختلفة على مدار العام؛ لتحقق العديد من الأهداف التي تدخل ضمن سياسة الوزارة؛ لتعزيز إنتاج واستخدام الناتج المحلي، ورفع معايير جودته وسلامته، ونشر المعرفة بالمنتجات الزراعية، وزيادة التوعية بالخيارات المتنوعة للفواكه الموسمية التي تنعم بها المملكة؛ فضلًا عن رفع كفاءة منظومة تسويق الفاكهة المنتجة محليًا في موسم إنتاجها لدعم المزارعين المحليين وزيادة نسبة عوائدهم المالية.
وتعد التمور من المحاصيل الواعدة التي تعمل الوزارة على تطوير إنتاجها وتصنيعها وتسويقها محليًا ودوليًا.
وأوضحت الوزارة ضمن حملة "موسم حصادها"، التي تستهدف نشر المعرفة بالمنتجات الزراعية، وزيادة التوعية بالخيارات المتنوعة للفواكه والخضروات الموسمية، أن موسم إنتاج التمور يبدأ من يونيو حتى نوفمبر في مختلف المناطق.
وتتميز المملكة بإنتاج أجود أنواع التمور، وتعمل الوزارة على أن تصبح المملكة المصدر الأكبر للتمور على مستوى العالم، وتحقق اكتفاءً ذاتيًا منه بنسبة (124%)، بإنتاج سنوي يتجاوز (1.6) مليون طن، ومساحة مزروعة تصل إلى (165) ألف هكتار.
إنتاج التمور في السعودية
وتتصدر منطقة الرياض بإنتاج سنوي يبلغ (436.11) ألف طن، تليها منطقة القصيم بإنتاج (390.69) ألف طن، والمدينة المنورة بإنتاج (263.28) ألف طن، بينما تُنتج المنطقة الشرقية (203.06) آلاف طن.وأشارت الوزارة إلى أن المملكة تنتج أكثر من (300) صنف من التمور أشهرها (السكري، والخلاص، والعجوة، والصقعي، والصفري)؛ إذ تشهد تطورًا كبيرًا ونموًا في إنتاج التمور ومشتقاتها وفق أحدث التقنيات وأعلى معايير الجودة، مما أسهم في زيادة تصدير منتجاتها وتحقيق المملكة المرتبة الأولى في تصدير التمور من حيث القيمة على مستوى العالم، مؤكدة أن عدد النخيل في المملكة يبلغ حوالي (35) مليون نخلة موزعة على جميع مناطق المملكة.
يذكر أن حملة "موسم حصادها" تستهدف التعريف بالأنواع المتعددة من الفواكه والخضروات المحلية وأوقات وفرتها في المواسم المختلفة على مدار العام؛ لتحقق العديد من الأهداف التي تدخل ضمن سياسة الوزارة؛ لتعزيز إنتاج واستخدام الناتج المحلي، ورفع معايير جودته وسلامته، ونشر المعرفة بالمنتجات الزراعية، وزيادة التوعية بالخيارات المتنوعة للفواكه الموسمية التي تنعم بها المملكة؛ فضلًا عن رفع كفاءة منظومة تسويق الفاكهة المنتجة محليًا في موسم إنتاجها لدعم المزارعين المحليين وزيادة نسبة عوائدهم المالية.