تعد حالات العدوى الفيروسية بجدري القرود واحدة من أخطر الأمراض التي يمكن أن تتفشى، ولها أعراض تهدد حياة الإنسان في بعض الحالات.
وشددت منظمة الصحة العالمية أن حالات العدوى الفيروسية بجدري القرود تستمر في الحدوث حول العالم، مؤكدة أنها عقدت اجتماعا للجنة الطوارئ التي شكلتها المنظمة لمناقشة التفشي.
في الآونة الأخيرة، أعلن مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، اعتزام المنظمة هذه اللجنة لمناقشة انتشار سلالة خطيرة من مرض جدري القردة في أفريقيا جنوب الصحراء.
وتهدف اللجنة لمناقشة انتشار سلالة جديدة، أو متحولة، غدا الأربعاء فيما يبحث أعضاؤها ما إذا كان يجب أن يتم إعلان حالة طوارئ صحية عامة على المستوى الدولي.
وفي عام 2020 جرى إعلان حالة طوارئ من هذا النوع للتعامل مع جائحة فيروس كورونا، وفي عام 2022 بسبب تفش سابق لجدري القرود.
وسُجلت 100 حالة في أوروبا و175 حالة في الأمريكتين و567 حالة بأفريقيا في يونيو، من بينها 96 % من الحالات في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
ويعني انخفاض عمليات الفحص أنه يتم فحص ربع الحالات المشتبه بها، بينما بتبين إيجابية ثلثي الحالات التي يتم فحصها، لذلك فأعداد الحالات المؤكدة تعتبر أقل من العدد الحقيقي.
وشددت منظمة الصحة العالمية أن حالات العدوى الفيروسية بجدري القرود تستمر في الحدوث حول العالم، مؤكدة أنها عقدت اجتماعا للجنة الطوارئ التي شكلتها المنظمة لمناقشة التفشي.
في الآونة الأخيرة، أعلن مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، اعتزام المنظمة هذه اللجنة لمناقشة انتشار سلالة خطيرة من مرض جدري القردة في أفريقيا جنوب الصحراء.
حالة طوارئ صحية
الحالات المؤكدة المصابة بالمرض انخفضت بصورة طفيفة من 963 حالة في مايو إلى 934 حالة في يونيو، لكن "الصحة العالمية" ترجح أن حدوث حالات عدوى أكثر، إذ لا يتم الإبلاغ عن جميع الحالات كما أن عمليات الفحص انخفضت.وتهدف اللجنة لمناقشة انتشار سلالة جديدة، أو متحولة، غدا الأربعاء فيما يبحث أعضاؤها ما إذا كان يجب أن يتم إعلان حالة طوارئ صحية عامة على المستوى الدولي.
وفي عام 2020 جرى إعلان حالة طوارئ من هذا النوع للتعامل مع جائحة فيروس كورونا، وفي عام 2022 بسبب تفش سابق لجدري القرود.
أعراض جدري القرود
وتهدف إعلان حالة الطواري إلى تنبيه السلطات الصحية إلى ارتفاع عدد الحالات، ويمكن أن يسبب جدري القرود طفحا جلديا قد يكون خطيرا على صحة الأطفال والنساء الحوامل ومن يعانون من مشكلات في الجهاز المناعي.وسُجلت 100 حالة في أوروبا و175 حالة في الأمريكتين و567 حالة بأفريقيا في يونيو، من بينها 96 % من الحالات في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
ويعني انخفاض عمليات الفحص أنه يتم فحص ربع الحالات المشتبه بها، بينما بتبين إيجابية ثلثي الحالات التي يتم فحصها، لذلك فأعداد الحالات المؤكدة تعتبر أقل من العدد الحقيقي.