انطلقت في المنطقة الشرقية ورشة عمل لتدريب معلمي المدارس الحكومية على تمكين الطلبة الموهوبين من منهجية البحث العلمي وفق معايير ”آيسف“ العالمية، وذلك بهدف تأهيلهم للمشاركة في المسابقات المحلية والدولية.
تضمنت الورشة التي نظمتها إدارة تعليم المنطقة بالتعاون مع جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، محاور مهمة كأبجديات البحث العلمي، والمصادر السليمة، ومعايير التحكيم، وآلية تنفيذ المشاريع الجماعية، ومتطلبات ”آيسف“.
اعتبر مدير عام التعليم في المنطقة الشرقية الدكتور سامي العتيبي، أن الموهبة والإبداع هما بارقة أمل وقيمة مضافة تدعم التوّجه الكبير والطموح العريض لرؤية المملكة 2030 بقيادة حكومتنا الرشيدة ”وفقها الله“.
أشار المتحدث الرسمي لتعليم المنطقة الشرقية الدكتور محمد الغامدي، إلى حزمة من المحاور التي سلطت الضوء عليها مقدمة الورشة الدكتورة أبتسام السهيمي، بدءاً من وقوفها على محور أبجديات البحث العلمي، كذلك المصادر العلمية السليمة المعتمدة في البحث العلمي، إضافة إلى معايير تحكييم الأبحاث العلمية للمنافسات المحلية والعالمية، وصولاً لفهم الأدوار والمسؤوليات في عملية البحث، كذلك آلية تنفيذ المشاريع الجماعية بشكل صحيح، متطلبات ISEF قواعد العرض والسلامة، إرشادات البحث المتعلقة بالمخاطر، وصولاً لدليل مشاريع الھندسة والاختراعات، ومصادر المعلومات للبحث والتوثيق.
تمكين طلبة الشرقية الموهوبين من البحث العلمي بمعايير عالمية
قال الغامدي: "ترمي هذه المبادرة من تمكين الطلبة من المشاركة في المسابقات المحلية والإقليمية والعالمية التي تعتمد البحث العلمي كمنهجية، بحيث تزيد من فرص التعليم والتعلم إلى جانب رفع مستوى الإنتاج الفكري التنافسي".
وأضاف "فضلاً عن تضمين هذه المبادرة من توفير فرص نوعية للطلبة الباحثين والمعلمين لتكوين مجتمع بحثي على مستوى المدارس على عدة مراحل".
تضمنت الورشة التي نظمتها إدارة تعليم المنطقة بالتعاون مع جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، محاور مهمة كأبجديات البحث العلمي، والمصادر السليمة، ومعايير التحكيم، وآلية تنفيذ المشاريع الجماعية، ومتطلبات ”آيسف“.
تمكين طلبة الشرقية الموهوبين من البحث العلمي بمعايير عالمية
بارقة أمل
اعتبر مدير عام التعليم في المنطقة الشرقية الدكتور سامي العتيبي، أن الموهبة والإبداع هما بارقة أمل وقيمة مضافة تدعم التوّجه الكبير والطموح العريض لرؤية المملكة 2030 بقيادة حكومتنا الرشيدة ”وفقها الله“.
أشار المتحدث الرسمي لتعليم المنطقة الشرقية الدكتور محمد الغامدي، إلى حزمة من المحاور التي سلطت الضوء عليها مقدمة الورشة الدكتورة أبتسام السهيمي، بدءاً من وقوفها على محور أبجديات البحث العلمي، كذلك المصادر العلمية السليمة المعتمدة في البحث العلمي، إضافة إلى معايير تحكييم الأبحاث العلمية للمنافسات المحلية والعالمية، وصولاً لفهم الأدوار والمسؤوليات في عملية البحث، كذلك آلية تنفيذ المشاريع الجماعية بشكل صحيح، متطلبات ISEF قواعد العرض والسلامة، إرشادات البحث المتعلقة بالمخاطر، وصولاً لدليل مشاريع الھندسة والاختراعات، ومصادر المعلومات للبحث والتوثيق.
تمكين الطلاب
قال الغامدي: "ترمي هذه المبادرة من تمكين الطلبة من المشاركة في المسابقات المحلية والإقليمية والعالمية التي تعتمد البحث العلمي كمنهجية، بحيث تزيد من فرص التعليم والتعلم إلى جانب رفع مستوى الإنتاج الفكري التنافسي".
وأضاف "فضلاً عن تضمين هذه المبادرة من توفير فرص نوعية للطلبة الباحثين والمعلمين لتكوين مجتمع بحثي على مستوى المدارس على عدة مراحل".