نددت الأمم المتحدة بالهجوم الإرهابي الذي شنه مستوطنون على قرية جيت الفلسطينية، مما أسفر عن مقتل رجل فلسطيني وإصابة العشرات وإلحاق أضرار بالممتلكات.
وقالت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان رافينا شامداساني، في المؤتمر الصحفي لوكالات الأمم المتحدة في جنيف، إن عملية القتل لم تكن هجوما منعزلا، بل كانت نتيجة مباشرة لسياسة الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية.
وأشارت إلى أن المفوضية كانت تنشر تقارير على مدى السنوات الماضية عن المستوطنين الذين يهاجمون المجتمعات الفلسطينية في أراضيهم في الضفة الغربية دون عقاب.
بدوره، أدان مبعوث الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، بشدة هجوم الإحتلال الإسرائيلي، مشددا على الحاجة ماسة إلى اتخاذ خطوات ملموسة لضمان المساءلة الكاملة لجميع المتورطين.
وقالت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان رافينا شامداساني، في المؤتمر الصحفي لوكالات الأمم المتحدة في جنيف، إن عملية القتل لم تكن هجوما منعزلا، بل كانت نتيجة مباشرة لسياسة الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية.
وأشارت إلى أن المفوضية كانت تنشر تقارير على مدى السنوات الماضية عن المستوطنين الذين يهاجمون المجتمعات الفلسطينية في أراضيهم في الضفة الغربية دون عقاب.
الضفة الغربية
وأوضحت شامداساني أن المفوضية تحققت منذ 7 أكتوبر وحتى أمس الخميس من مقتل 609 فلسطينيين في الضفة الغربية، بمن فيهم 146 طفلا و8 نساء وأربعة أشخاص على الأقل من ذوي الإعاقة.بدوره، أدان مبعوث الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، بشدة هجوم الإحتلال الإسرائيلي، مشددا على الحاجة ماسة إلى اتخاذ خطوات ملموسة لضمان المساءلة الكاملة لجميع المتورطين.