أعرب مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، عن قلقه بشأن التوسع الاستيطاني الإسرائيلي المستمر في الضفة الغربية، مؤكدًا أنه يعد مخالفًا للقانون الدولي.
وكانت أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي أمرًا عسكريًا في 14 أغسطس بتخصيص 148 فدانًا من الأراضي لمستوطنة "ناحال هيليتز" غرب بيت لحم، مما يهدد موقع بتير الفلسطيني المدرج على قائمة اليونسكو للتراث العالمي.
وذكر أنه يهدد بشكل كبير حياة الفلسطينيين في القرى المجاورة، ويعرقل تحقيق دولة فلسطينية قابلة للحياة.
وأوضح المكتب أن محكمة العدل الدولية طالبت الاحتلال الإسرائيلي بوقف جميع أنشطة الاستيطان، وإخلاء المستوطنين من الأرض الفلسطينية المحتلة.
وكانت أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي أمرًا عسكريًا في 14 أغسطس بتخصيص 148 فدانًا من الأراضي لمستوطنة "ناحال هيليتز" غرب بيت لحم، مما يهدد موقع بتير الفلسطيني المدرج على قائمة اليونسكو للتراث العالمي.
الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية
وأكد مكتب الأمم المتحدة أن المستوطنات وعنف المستوطنين هي الأسباب الرئيسية لانتهاكات حقوق الإنسان في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية.وذكر أنه يهدد بشكل كبير حياة الفلسطينيين في القرى المجاورة، ويعرقل تحقيق دولة فلسطينية قابلة للحياة.
وأوضح المكتب أن محكمة العدل الدولية طالبت الاحتلال الإسرائيلي بوقف جميع أنشطة الاستيطان، وإخلاء المستوطنين من الأرض الفلسطينية المحتلة.