أصدر المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي قرارًا باعتماد مجلس إدارة جمعية الصم وضعاف السمع وذويهم الجديد لدورته الثانية حتى عام 2028م.
ويرأس المجلس رياض الشيخ، ويضم في عضويته نخبة من الشخصيات الفاعلة في خدمة هذه الفئة الغالية.
وأعرب رئيس المجلس، رياض الشيخ، عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر على دعمهما المتواصل للجمعية ومبادراتها الهادفة.
وأكد الشيخ أن الجمعية تسعى جاهدة لتحقيق أهدافها الاستراتيجية في دمج الصم وضعاف السمع في المجتمع، وجعلهم أفرادًا فاعلين ومنتجين، وذلك من خلال برامج ومبادرات متنوعة تشمل التوعية والتدريب وتقديم الخدمات المتخصصة.
وأوضح المتحدث الإعلامي للجمعية، سعيد الباحص، أن الجمعية تعمل على ابتكار أساليب توعوية وتعليمية مبتكرة، منها إنتاج فيديوهات بلغة الإشارة وتنفيذ دورات تدريبية لتعليم هذه اللغة. كما تسعى الجمعية لتنفيذ برامج تدريبية وتأهيلية وتوجيه الرأي العام للاهتمام بهذه الفئة، وذلك من خلال التعاون مع مختلف القطاعات الحكومية والخاصة.
وأشار الباحص إلى أن الجمعية نجحت في تقديم حزمة من البرامج المتميزة للصم وضعاف السمع وذويهم، منها برامج التدخل المبكر ورياض الأطفال وتقديم الأجهزة السمعية وأجهزة استشعار هزاز للأمهات وتفعيل المشاركات في الفعاليات المتنوعة.
كما تعمل الجمعية على تشجيع ودعم البحوث والدراسات العلمية المتعلقة بالصم وضعاف السمع، والمشاركة في المؤتمرات العلمية المحلية والعالمية، وتفعيل أسبوع الأصم العربي سنويًا، والعمل على تمكين القنوات الفضائية بتوفير ترجمة نصية للبرامج المقدمة، وتقديم الترجمة لخطب صلاة الجمعة في عدد من الجوامع.
وبهذه الجهود المتواصلة، تساهم جمعية الصم وضعاف السمع وذويهم في تمكين هذه الفئة الغالية ودمجها في المجتمع، وتحقيق تطلعاتها وطموحاتها.
ويرأس المجلس رياض الشيخ، ويضم في عضويته نخبة من الشخصيات الفاعلة في خدمة هذه الفئة الغالية.
وأعرب رئيس المجلس، رياض الشيخ، عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر على دعمهما المتواصل للجمعية ومبادراتها الهادفة.
وأكد الشيخ أن الجمعية تسعى جاهدة لتحقيق أهدافها الاستراتيجية في دمج الصم وضعاف السمع في المجتمع، وجعلهم أفرادًا فاعلين ومنتجين، وذلك من خلال برامج ومبادرات متنوعة تشمل التوعية والتدريب وتقديم الخدمات المتخصصة.
برامج تدريبية وتأهيلية
وأوضح المتحدث الإعلامي للجمعية، سعيد الباحص، أن الجمعية تعمل على ابتكار أساليب توعوية وتعليمية مبتكرة، منها إنتاج فيديوهات بلغة الإشارة وتنفيذ دورات تدريبية لتعليم هذه اللغة. كما تسعى الجمعية لتنفيذ برامج تدريبية وتأهيلية وتوجيه الرأي العام للاهتمام بهذه الفئة، وذلك من خلال التعاون مع مختلف القطاعات الحكومية والخاصة.
وأشار الباحص إلى أن الجمعية نجحت في تقديم حزمة من البرامج المتميزة للصم وضعاف السمع وذويهم، منها برامج التدخل المبكر ورياض الأطفال وتقديم الأجهزة السمعية وأجهزة استشعار هزاز للأمهات وتفعيل المشاركات في الفعاليات المتنوعة.
مؤتمرات علمية
كما تعمل الجمعية على تشجيع ودعم البحوث والدراسات العلمية المتعلقة بالصم وضعاف السمع، والمشاركة في المؤتمرات العلمية المحلية والعالمية، وتفعيل أسبوع الأصم العربي سنويًا، والعمل على تمكين القنوات الفضائية بتوفير ترجمة نصية للبرامج المقدمة، وتقديم الترجمة لخطب صلاة الجمعة في عدد من الجوامع.
وبهذه الجهود المتواصلة، تساهم جمعية الصم وضعاف السمع وذويهم في تمكين هذه الفئة الغالية ودمجها في المجتمع، وتحقيق تطلعاتها وطموحاتها.