تستعد مدينة الرياض لاستضافة الملتقى العلمي 23 لجمعية التاريخ والآثار في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بتنظيم من هيئة التراث، وذلك 28 و29 أغسطس الحالي.
يأتي هذا الملتقى في إطار جهود الجمعية لتعزيز التعاون البحثي والعلمي بين دول مجلس التعاون في مجالات التاريخ والآثار، وإبراز أهمية التراث الثقافي والتاريخي في المنطقة.
يهدف الملتقى أيضًا إلى تعريف المشاركين والزوار بأهداف وجهود جمعية التاريخ والآثار، من خلال مناقشات علمية رفيعة المستوى، وجلسات حوارية يشارك فيها نخبة من الباحثين والخبراء في مجالات التاريخ والآثار من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي.
وتُعد استضافة الرياض لهذا الملتقى العلمي تأكيدًا على دور المملكة الريادي في دعم وتعزيز البحث العلمي في مجالات التراث والتاريخ على مستوى دول الخليج، وترسيخًا لأهمية التعاون المشترك في الحفاظ على التراث التاريخي والثقافي للمنطقة.
يأتي هذا الملتقى في إطار جهود الجمعية لتعزيز التعاون البحثي والعلمي بين دول مجلس التعاون في مجالات التاريخ والآثار، وإبراز أهمية التراث الثقافي والتاريخي في المنطقة.
جهود هيئة التراث
وسيتناول الملتقى مجموعة من الموضوعات والمحاور التي تركز على تاريخ وآثار دول مجلس التعاون الخليجي عبر العصور المختلفة، بالإضافة إلى تسليط الضوء على جهود هيئة التراث في المملكة العربية السعودية في الحفاظ على الآثار الوطنية، وتعزيز الوعي الثقافي بأهمية التراث.يهدف الملتقى أيضًا إلى تعريف المشاركين والزوار بأهداف وجهود جمعية التاريخ والآثار، من خلال مناقشات علمية رفيعة المستوى، وجلسات حوارية يشارك فيها نخبة من الباحثين والخبراء في مجالات التاريخ والآثار من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي.
جلسات صباحية ومسائية
وستُعقد الجلسات المسائية في اليوم الأول 28 أغسطس 2024 من الساعة 9:00 صباحًا حتى 5:00 مساءً، بينما ستعقد الجلسات الصباحية في اليوم الثاني 29 أغسطس 2024 من الساعة 10:00 صباحًا حتى 3:00 مساءً.وتُعد استضافة الرياض لهذا الملتقى العلمي تأكيدًا على دور المملكة الريادي في دعم وتعزيز البحث العلمي في مجالات التراث والتاريخ على مستوى دول الخليج، وترسيخًا لأهمية التعاون المشترك في الحفاظ على التراث التاريخي والثقافي للمنطقة.