قال سماحة المفتي العام المملكة، رئيس هيئة كبار العلماء، والرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء، الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ، إن المملكة في ثوابتها تسخر إمكاناتها المادية والبشرية لإعمار الحرمين الشريفين وخدمة قاصديهما، مشيرًا إلى أن المسجد النبوي الذي أسسه النبي صلى الله عليه وسلم، شهد توسعات عدة منذ إنشائه، كان أعظمها وأكبرها ما جرى في العهد السعودي.
وأضاف في كلمته بافتتاح "ندوة الفتوى في الحرمين الشريفين"، أن رؤية المملكة 2030 مكّنت أكبر عدد من المسلمين من زيارة الحرمين الشريفين لأداء نسكهم.
وأكد أن المملكة السعودية أولت الفتوى غاية الأهمية؛ حراسةً للشريعة الإسلامية، وتيسيرًا على المسلمين في تلقي الفتوى عن المصدر الموثوق".
واختتم حديثه قائلًا: "لقد منّ الله على المملكة السعودية بأن شرّفها بخدمة الحرمين الشريفين، والخدمات والتسهيلات تزداد يومًا بعد يوم".
وأضاف في كلمته بافتتاح "ندوة الفتوى في الحرمين الشريفين"، أن رؤية المملكة 2030 مكّنت أكبر عدد من المسلمين من زيارة الحرمين الشريفين لأداء نسكهم.
الاهتمام بتقديم الفتوى
وأوضح سماحة المفتي أن التوجيه والإرشاد والإجابة عن التساؤلات من أهم ما يقدم لقاصدي الحرمين الشريفين، وأضاف: "من أجل ذلك يسعدنا في هيئة كبار العلماء التعاون مع رئاسة الشؤون الدينية في خدمة قاصدي الحرمين الشريفين وفق اختصاصنا في الجانب الإفتائي".وأكد أن المملكة السعودية أولت الفتوى غاية الأهمية؛ حراسةً للشريعة الإسلامية، وتيسيرًا على المسلمين في تلقي الفتوى عن المصدر الموثوق".
واختتم حديثه قائلًا: "لقد منّ الله على المملكة السعودية بأن شرّفها بخدمة الحرمين الشريفين، والخدمات والتسهيلات تزداد يومًا بعد يوم".