أعلنت الهيئة العامة للطرق، عن استمرار تنفيذ مشروع جسر معبر الجمال على طريق ”بقيق - الأحساء“، الواقع على بعد 11 كم من مصنع أسمنت الشرقية باتجاه الظهران.
وبينت أنها انتهت من تنفيذ الركائز الطرفية والوسطية ورفع الكمرات باتجاه الدمام، فيما يجري حاليًا رفع الكمرات باتجاه الأحساء وصب بلاطة السقف.
وأوضحت أن نسبة الإنجاز في الجسر بلغت 86٪، ويجري العمل حالياً على أعمال الردم في مخارج ومداخل التقاطع، مشيرةً إلى أنه تم تعديل تصميم الجسر للاستفادة منه كمعبر للجمال ومنفذٍ لالتفاف المركبات.
86 % إنجازًا لمشروع جسر «معبر الجمال» بالشرقية
86 % إنجازًا لمشروع جسر «معبر الجمال» بالشرقية
وأكدت الهيئة مواصلة تنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات الحيوية للارتقاء بقطاع الطرق، لتحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق بالوصول إلى التصنيف السادس في مؤشر جودة الطرق عالميًا بحلول عام 2030، وخفض الوفيات على الطرق لأقل من 5 حالات لكل 100 ألف نسمة، وتغطية شبكة الطرق بعوامل السلامة المرورية حسب تصنيف البرنامج الدولي لتقييم الطرق «IRAP»، والمحافظة على مستوى خدمات متقدمة لمستوى الطاقة الاستيعابية لشبكة الطرق، ورفع مشاركة القطاع الخاص في الأعمال التشغيلية.
وبينت أنها انتهت من تنفيذ الركائز الطرفية والوسطية ورفع الكمرات باتجاه الدمام، فيما يجري حاليًا رفع الكمرات باتجاه الأحساء وصب بلاطة السقف.
وأوضحت أن نسبة الإنجاز في الجسر بلغت 86٪، ويجري العمل حالياً على أعمال الردم في مخارج ومداخل التقاطع، مشيرةً إلى أنه تم تعديل تصميم الجسر للاستفادة منه كمعبر للجمال ومنفذٍ لالتفاف المركبات.
جودة وسلامة
وأضافت أنها راعت في تنفيذ المشروع توفير أعلى معايير الجودة والسلامة، من خلال تنفيذ العديد من الأعمال مثل اللوحات الإرشادية، والدهانات الأرضية، والعلامات الأرضية، والاهتزازات التحذيرية، والحواجز الخرسانية، حيث تهدف هذه الأعمال إلى رفع مستوى السلامة على الطريق، ومواكبة الطلب المتزايد على شبكة الطرق بما يضمن انسيابية الحركة المرورية.وأكدت الهيئة مواصلة تنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات الحيوية للارتقاء بقطاع الطرق، لتحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق بالوصول إلى التصنيف السادس في مؤشر جودة الطرق عالميًا بحلول عام 2030، وخفض الوفيات على الطرق لأقل من 5 حالات لكل 100 ألف نسمة، وتغطية شبكة الطرق بعوامل السلامة المرورية حسب تصنيف البرنامج الدولي لتقييم الطرق «IRAP»، والمحافظة على مستوى خدمات متقدمة لمستوى الطاقة الاستيعابية لشبكة الطرق، ورفع مشاركة القطاع الخاص في الأعمال التشغيلية.