أشاد صندوق النقد الدولي، في تقريره الصادر بعد اختتام "مشاورات المادة الرابعة2024"، بالنجاح الكبير الذي حققه برنامج الإسكان أحد برامج رؤية المملكة2030، مؤكداً أن البرنامج يسهم بشكل فعال في تحقيق الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي للمواطنين.
وأكد التقرير أن اقتصاد المملكة يشهد نمواً متسارعاً بالإشارة إلى موقفه المالي القوي، مشيراً إلى أن المملكة كانت أسرع اقتصادات مجموعة العشرين نمواً في عام 2022، مشيداً بالتقدم المحرز في تنفيذ المستهدفات المرسومة.
يذكر أن برنامج الإسكان أطلق العديد من المبادرات النوعية التي قدمت حلولاً إسكانية وتمويلية مبتكرة لتلبية احتياجات المواطنين؛ وذلك من خلال برنامج سكني التابع لوزارة البلديات والإسكان، وكذلك الخيارات التمويلية التي يقدمها صندوق التنمية العقارية، والتشريعات التي أوجدتها الهيئة العامة للعقار، والمشاريع والضواحي السكنية التي تنفذها الشركة الوطنية للإسكان، ما عزز من مكانة المملكة في جذب استثمارات ضخمة في قطاع الإسكان.
تعكس هذه الإنجازات الرؤية الثاقبة للقيادة الحكيمة، التي جعلت من توفير السكن الملائم للمواطنين أولوية قصوى، ما أسهم في تعزيز النمو المستمر للناتج المحلي الإجمالي غير النفطي في المملكة.
وأكد التقرير أن اقتصاد المملكة يشهد نمواً متسارعاً بالإشارة إلى موقفه المالي القوي، مشيراً إلى أن المملكة كانت أسرع اقتصادات مجموعة العشرين نمواً في عام 2022، مشيداً بالتقدم المحرز في تنفيذ المستهدفات المرسومة.
برنامج الإسكان في المملكة
ولفت التقرير إلى أن برنامج الإسكان حقق العديد من الإنجازات الملموسة، من بينها الزيادة الملحوظة في نسبة تملك المواطنين للمسكن بما يقارب %64، وارتفاع مستوى رضا المستفيدين عن الخدمات المقدمة بأكثر من %90، بالإضافة إلى التنوع في الخيارات السكنية المتاحة.يذكر أن برنامج الإسكان أطلق العديد من المبادرات النوعية التي قدمت حلولاً إسكانية وتمويلية مبتكرة لتلبية احتياجات المواطنين؛ وذلك من خلال برنامج سكني التابع لوزارة البلديات والإسكان، وكذلك الخيارات التمويلية التي يقدمها صندوق التنمية العقارية، والتشريعات التي أوجدتها الهيئة العامة للعقار، والمشاريع والضواحي السكنية التي تنفذها الشركة الوطنية للإسكان، ما عزز من مكانة المملكة في جذب استثمارات ضخمة في قطاع الإسكان.
تعكس هذه الإنجازات الرؤية الثاقبة للقيادة الحكيمة، التي جعلت من توفير السكن الملائم للمواطنين أولوية قصوى، ما أسهم في تعزيز النمو المستمر للناتج المحلي الإجمالي غير النفطي في المملكة.