حذر المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، من استمرار العنف ضد المدنيين الفلسطينيين في غزة، مؤكدًا أن العقاب الجماعي غير مبرر، داعيًا إلى فتح المعابر لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية.
جاء ذلك في جلسة مجلس الأمن الدولي يوم الثلاثاء، استمع خلالها إلى إحاطة من وينسلاند، بشأن تطبيق القرار رقم 2334 لعام 2016 القاضي بالوقف الفوري والكامل لجميع الأنشطة الاستيطانية، واتخاذ خطوات فورية لمنع جميع أعمال العنف ضد المدنيين.
وأضاف أن ما يقرب من 6370 وحدة سكنية جديدة جرت الموافقة عليها، واستمر هدم ومصادرة المباني الفلسطينية، مع تفاقم أعمال الإخلاء في القدس الشرقية.
كما أعرب عن قلقه إزاء التصعيد الإقليمي، داعيًا إلى اتخاذ خطوات لخفض التوتر.
جاء ذلك في جلسة مجلس الأمن الدولي يوم الثلاثاء، استمع خلالها إلى إحاطة من وينسلاند، بشأن تطبيق القرار رقم 2334 لعام 2016 القاضي بالوقف الفوري والكامل لجميع الأنشطة الاستيطانية، واتخاذ خطوات فورية لمنع جميع أعمال العنف ضد المدنيين.
استمرار النشاط الاستيطاني
وأكد وينسلاند أن النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة مستمر، إلى جانب تصاعد العنف في غزة والضفة، رغم دعوة القرار إلى وقف جميع الأنشطة الاستيطانية.وأضاف أن ما يقرب من 6370 وحدة سكنية جديدة جرت الموافقة عليها، واستمر هدم ومصادرة المباني الفلسطينية، مع تفاقم أعمال الإخلاء في القدس الشرقية.
كما أعرب عن قلقه إزاء التصعيد الإقليمي، داعيًا إلى اتخاذ خطوات لخفض التوتر.