واس - نيويورك

شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، يوم الأحد، في الاجتماع الوزاري التنسيقي بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وذلك على هامش أعمال الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها التاسعة والسبعين في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية.
وجرى خلال الاجتماع استعراض مسيرة العمل الخليجي المشترك، ومناقشة آخر تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها المستجدات في قطاع غزة ومدينة رفح، وأهمية الوقف الفوري لإطلاق النار، وضمان تأمين الممرات الإغاثية لإيصال المساعدات الإنسانية.
حضر الاجتماع وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية المتعددة والمشرف العام على وكالة الوزارة لشؤون الدبلوماسية العامة د. عبدالرحمن الرسي، ومندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك السفير د. عبدالعزيز الواصل، ومدير عام مكتب وزير الخارجية عبدالرحمن الداود، ومدير إدارة مجلس التعاون لدول الخليج العربية أنس الوسيدي.
وزير الخارجية يشارك في العشاء الوزاري السنوي التاسع عشر - واس

بحث الوضع في الشرق الأوسط

كما شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، يوم الأحد، في العشاء الوزاري السنوي التاسع عشر لتبادل وجهات النظر حول الوضع في الشرق الأوسط، وذلك على هامش الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها التاسعة والسبعين المنعقدة في نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية.
وتطرق الوزراء خلال العشاء الوزاري، الذي أقيم في معهد السلام الدولي بحضور عدد من وزراء خارجية الدول الشقيقة والصديقة، إلى الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وسبل توحيد الجهود لمواجهة التحديات القائمة.
وزير الخارجية يلتقي منسقة الشؤون الإنسانية في قطاع غزة - واس

لقاء منسقة الشؤون الإنسانية في غزة

والتقى وزير الخارجية، اليوم الأحد ، كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة سيخريد كاخ، وذلك على هامش أعمال الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها التاسعة والسبعين في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية.
وجرى خلال اللقاء بحث التطورات في قطاع غزة، والأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع، والجهود المبذولة بشأنها.
حضر اللقاء وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم، ومندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك السفير د. عبدالعزيز الواصل، ومدير عام مكتب وزير الخارجية عبدالرحمن الداود، ومستشار وزير الخارجية محمد اليحيى.