اليوم الوطني السعودي، ليس ككل الأيام، فحقيق لنا أن نحتفي بهذا اليوم لما تشهده المملكة من إنجازات عظيمة حققتها في كافة المجالات، على رأسها التعليم والتنمية الاجتماعية والمشاريع الوطنية الكبرى، التي تعنى بتحسين جودة حياة ورفاه المواطن السعودي في كل شبر من (أراضيها) المترامية الأطراف.
فالتعليم في المملكة شهد تطورات هائلة تتواكب مع رؤية 2030 التي تسعى لتطوير البنية التحتية التعليمية ورفع مستوى الجودة في المدارس والجامعات التي تتقدم اليوم في التصنيفات العالمية، متكئة على الابتكار والأبحاث العلمية، بغية تخريج أجيال قادرة على مواجهة تحديات المستقبل.
وتقف المملكة الآن في طليعة دول المنطقة بفضل مشاريعها الكبرى التي تعزز مكانتها على الساحة الدولية، فلا يمكن أن يمر الاحتفال باليوم الوطني دون الحديث عن مشروع "نيوم"، الذي يعد واحداً من أكثر المشاريع طموحاً، ويمثل مستقبلاً جديداً للمملكة، معتمداً على الابتكار والاستدامة، فيما يأتي جنبا إلى جنب مشروعات "البحر الأحمر" التي تهدف إلى تعزيز السياحة المستدامة، وفتح آفاق جديدة للاستثمار الأجنبي في المملكة العربية السعودية، ومشروع بوابة الدرعية (أكبر مشروع تراثي في العالم)، والمربع الجديد (أكبر داون تاون في العالم)، والقدية (أكبر مدينة ترفيهية في العالم)، والمسار الرياضي (أطول مسار رياضي في العالم)، وذا لاين (أكبر مدينة طولية في العالم)، وغيرها من المشاريع الكبرى التي تعتبر الأضخم على مستوى العالم.
والمملكة مقبلة على استحقاقات عالمية كبرى، حيث ستنضم معرض (إكسبو) في العام 2030، وتستضيف بطولة كأس آسيا لعام 2027، ثم ستنظم كأس العالم في العام 2034؛ ما يعزز مكانتها كقوة رياضية على الساحة العالمية.
ولاشك أن هذه الاستضافات تعكس الجهود المبذولة لتطوير البنية التحتية الرياضية والسياحية والاقتصادية في المملكة، وإحداث تأثير إيجابي على المجتمع الدولي بشكل عام، والشباب السعودي على وجه الخصوص.
وتُعد استضافة المملكة لمعرض "إكسبو 2030" من أبرز الاستحقاقات المستقبلية، حيث سيتمكن العالم من رؤية نهضة المملكة وتحولاتها الكبرى على أرض الواقع، وهو حدث سيجذب استثمارات ضخمة تعود بالنفع على المملكة والمنطقة، كما يسلط الضوء على تطور المملكة في التكنولوجيا والابتكار.
احتفالنا باليوم الوطني السعودي ليس احتفاءً بالماضي فحسب، بل هو نظرة نحو مستقبل مشرق مليء بالإنجازات والتحديات الجديدة التي تتصدى لها المملكة بشغف وتفاؤل.
المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ( حفظهما الله ) تثبت للعالم أجمع أنها تتجه نحو مستقبل مستدام ومزدهر، في إصرار وعزيمة على تعزيز مكانتها كقوة إقليمية ودولية لا يستهان به.
فالتعليم في المملكة شهد تطورات هائلة تتواكب مع رؤية 2030 التي تسعى لتطوير البنية التحتية التعليمية ورفع مستوى الجودة في المدارس والجامعات التي تتقدم اليوم في التصنيفات العالمية، متكئة على الابتكار والأبحاث العلمية، بغية تخريج أجيال قادرة على مواجهة تحديات المستقبل.
وتقف المملكة الآن في طليعة دول المنطقة بفضل مشاريعها الكبرى التي تعزز مكانتها على الساحة الدولية، فلا يمكن أن يمر الاحتفال باليوم الوطني دون الحديث عن مشروع "نيوم"، الذي يعد واحداً من أكثر المشاريع طموحاً، ويمثل مستقبلاً جديداً للمملكة، معتمداً على الابتكار والاستدامة، فيما يأتي جنبا إلى جنب مشروعات "البحر الأحمر" التي تهدف إلى تعزيز السياحة المستدامة، وفتح آفاق جديدة للاستثمار الأجنبي في المملكة العربية السعودية، ومشروع بوابة الدرعية (أكبر مشروع تراثي في العالم)، والمربع الجديد (أكبر داون تاون في العالم)، والقدية (أكبر مدينة ترفيهية في العالم)، والمسار الرياضي (أطول مسار رياضي في العالم)، وذا لاين (أكبر مدينة طولية في العالم)، وغيرها من المشاريع الكبرى التي تعتبر الأضخم على مستوى العالم.
والمملكة مقبلة على استحقاقات عالمية كبرى، حيث ستنضم معرض (إكسبو) في العام 2030، وتستضيف بطولة كأس آسيا لعام 2027، ثم ستنظم كأس العالم في العام 2034؛ ما يعزز مكانتها كقوة رياضية على الساحة العالمية.
ولاشك أن هذه الاستضافات تعكس الجهود المبذولة لتطوير البنية التحتية الرياضية والسياحية والاقتصادية في المملكة، وإحداث تأثير إيجابي على المجتمع الدولي بشكل عام، والشباب السعودي على وجه الخصوص.
وتُعد استضافة المملكة لمعرض "إكسبو 2030" من أبرز الاستحقاقات المستقبلية، حيث سيتمكن العالم من رؤية نهضة المملكة وتحولاتها الكبرى على أرض الواقع، وهو حدث سيجذب استثمارات ضخمة تعود بالنفع على المملكة والمنطقة، كما يسلط الضوء على تطور المملكة في التكنولوجيا والابتكار.
احتفالنا باليوم الوطني السعودي ليس احتفاءً بالماضي فحسب، بل هو نظرة نحو مستقبل مشرق مليء بالإنجازات والتحديات الجديدة التي تتصدى لها المملكة بشغف وتفاؤل.
المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ( حفظهما الله ) تثبت للعالم أجمع أنها تتجه نحو مستقبل مستدام ومزدهر، في إصرار وعزيمة على تعزيز مكانتها كقوة إقليمية ودولية لا يستهان به.