أطلق المركز الوطني للتعليم الإلكتروني اليوم السبت، مبادرة البرامج الجامعية القصيرة "MicroX".
ويأتي هذا ضمن مبادرات برنامج تنمية القدرات البشرية - أحد برامج رؤية المملكة 2030-، بهدف إكساب المهارات المتوافقة مع التغيرات السريعة في سوق العمل.
بالإضافة إلى تطوير الكفاءات الوطنية وتنمية قدراتهم البشرية بما يسهم في تعزيز تنافسية المواطن السعودي عالميًا.
وتعمل الجامعات السعودية على تقديم كل تلك البرامج، بشكل متوائم مع احتياجات ومتطلبات سوق العمل السعودي، ويضمن مواكبتها للمتغيرات السريعة.
وتستهدف المبادرة الطلاب الجامعيين، والباحثين عن عمل، ومن هم على رأس العمل، سعيًا لإكسابهم مهارات من خلال تزويدهم بالخبرات حيث بُنيت بالتنسيق والمواءمة مع مختلف القطاعات، وصُممت بحسب احتياجات الجهات والقطاعات.
كما ستعزّز التكامل والاقتصاد التشاركي، من خلال شراكات إستراتيجية مع أكثر من 200 شريك إستراتيجي، وجامعات محلية ودولية ومؤسسات أكاديمية وجهات التوظيف، لإتاحة فرص تعلُّم متنوعة لمواكبة متطلبات المستقبل في مجالات مختلفة كالابتكار وريادة الأعمال والصحة الرقمية والذكاء الاصطناعي والنقل والخدمات اللوجستية والتصنيع والثقافة والترفيه.
هذا بالإضافة إلى كونها رقمية لضمان إمكانية الوصول ودعم تجارب التعلم السلسة والمرنة، وتمتاز أيضًا بتركيزها على القطاعات الحيوية والتخصصية التي تسهم في تعزيز تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 مثل: قطاع الصحة، وقطاع الطاقة، وتقنية المعلومات، والسياحة والضيافة، والثقافة والترفيه، والصناعة والثروة المعدنية، والبناء والعقارات، وغيرها من القطاعات.
وتعكس مبادرة البرامج الجامعية القصيرة اهتمام القيادة الرشيدة بتنمية رأس المال البشري وتعزيز قدرات المواطنين والمواطنات، سعيًا للوصول إلى أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 لتعزيز تنافسية المواطن السعودي عالميًا.
ويأتي هذا ضمن مبادرات برنامج تنمية القدرات البشرية - أحد برامج رؤية المملكة 2030-، بهدف إكساب المهارات المتوافقة مع التغيرات السريعة في سوق العمل.
بالإضافة إلى تطوير الكفاءات الوطنية وتنمية قدراتهم البشرية بما يسهم في تعزيز تنافسية المواطن السعودي عالميًا.
تطوير الكفاءات الوطنية
وتسعى مبادرة "MicroX" التي يعمل على تنفيذها المركز الوطني للتعليم الإلكتروني إلى تقديم 350 برنامجًا جامعيًا قصيرًا، عبر منظومة التعليم والتدريب الرقمي FutureX.وتعمل الجامعات السعودية على تقديم كل تلك البرامج، بشكل متوائم مع احتياجات ومتطلبات سوق العمل السعودي، ويضمن مواكبتها للمتغيرات السريعة.
وتستهدف المبادرة الطلاب الجامعيين، والباحثين عن عمل، ومن هم على رأس العمل، سعيًا لإكسابهم مهارات من خلال تزويدهم بالخبرات حيث بُنيت بالتنسيق والمواءمة مع مختلف القطاعات، وصُممت بحسب احتياجات الجهات والقطاعات.
كما ستعزّز التكامل والاقتصاد التشاركي، من خلال شراكات إستراتيجية مع أكثر من 200 شريك إستراتيجي، وجامعات محلية ودولية ومؤسسات أكاديمية وجهات التوظيف، لإتاحة فرص تعلُّم متنوعة لمواكبة متطلبات المستقبل في مجالات مختلفة كالابتكار وريادة الأعمال والصحة الرقمية والذكاء الاصطناعي والنقل والخدمات اللوجستية والتصنيع والثقافة والترفيه.
التعليم في السعودية
وتضم البرامج مجموعة من المزايا كالمرونة، إذ يمتاز كل برنامج بكونه قابلًا للتخصيص مما يمكّن المتعلم من اختيار رحلته التعليمية المناسبة وفق المتطلبات المهنية، وقصيرة ترتبط بمتطلبات سوق العمل، كما تتوافق بشكل كبير مع المتغيرات القطاعية.هذا بالإضافة إلى كونها رقمية لضمان إمكانية الوصول ودعم تجارب التعلم السلسة والمرنة، وتمتاز أيضًا بتركيزها على القطاعات الحيوية والتخصصية التي تسهم في تعزيز تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 مثل: قطاع الصحة، وقطاع الطاقة، وتقنية المعلومات، والسياحة والضيافة، والثقافة والترفيه، والصناعة والثروة المعدنية، والبناء والعقارات، وغيرها من القطاعات.
وتعكس مبادرة البرامج الجامعية القصيرة اهتمام القيادة الرشيدة بتنمية رأس المال البشري وتعزيز قدرات المواطنين والمواطنات، سعيًا للوصول إلى أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 لتعزيز تنافسية المواطن السعودي عالميًا.