يحلّ ريال مدريد الإسباني حامل اللقب وصاحب الرقم القياسي بعدد الألقاب في دوري أبطال أوروبا الأربعاء ضيفا ثقيلا على ليل الفرنسي، في حين يسعى بايرن ميونيخ الالماني الى الثأر من خسارته أمام أستون فيلا الانكليزي في نهائي عام 1982، ضمن منافسات الجولة الثانية من النسخة الجديدة للمسابقة القارية.
وسيكون ارتكاب المزيد من الأخطاء أمرا غير مستحسن أمام أبطال أوروبا الذين استعادوا نجمهم الفرنسي كيليان مبابي العائد من الاصابة واستهلوا حملة الدفاع عن اللقب بفوز غير مقنع على أرضهم أمام شتوتغارت الألماني 3-1.
- وقال الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال الذي لم يذق طعم الخسارة قاريا في 14 مباراة تواليا "ما زلنا نبحث عن أفضل نسخة من مستوانا".
في المقابل، سيكون مهاجم ريال البرازيلي فينيسيوس جونيور أمام تحديات جمّة كونه المرشح الأبرز للفوز بالكرة الذهبية هذا الشهر في باريس.
ومع غياب مبابي، فرض مهاجم "سيليساو" نفسه كأحد أبرز المفاتيح الهجومية في "البيت الأبيض".
ورغم بدايته البطيئة في المسابقة الموسم الماضي، إلا أن ابن الـ24 عاما رفع من مستواه في النصف الثاني وساعد مدريد على تعزيز رقمه القياسي في عدد الانتصارات (15).
واجه البرازيلي ومبابي بعض المشاكل الطفيفة أثناء محاولتهما الانسجام مع بعضها البعض في الأسابيع الاولى، لكن لاحقا بدا التجانس واضحا بينهما قبل اصابة مهاجم منتخب "الديوك".
وعلى الرغم من أن ريال ادرج اسم مبابي في التشكيلة التي تسافر إلى ملعب "بيار موروا"، لكن من غير المرجح أن يبدأ المباراة وربما لن يشارك ايضا، إذ كان من المتوقع أن يبقى خارج التشكيلة حتى بعد فترة التوقف الدولي المقبلة.
تحدث أنشيلوتي السبت عن غياب مبابي قائلا "اعتدنا اللعب من دونه لأنه لم يكن هنا العام الماضي".
وأثار وصول الفرنسي إلى العاصمة الإسبانية في نهاية عقده مع باريس سان جرمان تساؤلات حول كيفية انسجامه مع فينيسيوس، حيث يعشق كلاهما اللعب على الجهة اليسرى.
وسيكون ارتكاب المزيد من الأخطاء أمرا غير مستحسن أمام أبطال أوروبا الذين استعادوا نجمهم الفرنسي كيليان مبابي العائد من الاصابة واستهلوا حملة الدفاع عن اللقب بفوز غير مقنع على أرضهم أمام شتوتغارت الألماني 3-1.
- وقال الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال الذي لم يذق طعم الخسارة قاريا في 14 مباراة تواليا "ما زلنا نبحث عن أفضل نسخة من مستوانا".
في المقابل، سيكون مهاجم ريال البرازيلي فينيسيوس جونيور أمام تحديات جمّة كونه المرشح الأبرز للفوز بالكرة الذهبية هذا الشهر في باريس.
ومع غياب مبابي، فرض مهاجم "سيليساو" نفسه كأحد أبرز المفاتيح الهجومية في "البيت الأبيض".
ورغم بدايته البطيئة في المسابقة الموسم الماضي، إلا أن ابن الـ24 عاما رفع من مستواه في النصف الثاني وساعد مدريد على تعزيز رقمه القياسي في عدد الانتصارات (15).
واجه البرازيلي ومبابي بعض المشاكل الطفيفة أثناء محاولتهما الانسجام مع بعضها البعض في الأسابيع الاولى، لكن لاحقا بدا التجانس واضحا بينهما قبل اصابة مهاجم منتخب "الديوك".
وعلى الرغم من أن ريال ادرج اسم مبابي في التشكيلة التي تسافر إلى ملعب "بيار موروا"، لكن من غير المرجح أن يبدأ المباراة وربما لن يشارك ايضا، إذ كان من المتوقع أن يبقى خارج التشكيلة حتى بعد فترة التوقف الدولي المقبلة.
تحدث أنشيلوتي السبت عن غياب مبابي قائلا "اعتدنا اللعب من دونه لأنه لم يكن هنا العام الماضي".
وأثار وصول الفرنسي إلى العاصمة الإسبانية في نهاية عقده مع باريس سان جرمان تساؤلات حول كيفية انسجامه مع فينيسيوس، حيث يعشق كلاهما اللعب على الجهة اليسرى.