أقامت جمعية الأدباء بالأحساء، على مسرحها، محاضرة بعنوان: ”إشكالات الدراسات اللسانية في القرآن الكريم“، للدكتور عبدالرؤوف الخوفي، بإدارة عبدالله الصالح.
واستهل الدكتور الخوفي محاضرته بتصنيف الدراسات اللسانية في القرآن الكريم، حيث قسمها إلى دراسات سطحية، وعميقة مقيدة، وعميقة مطلقة.
وأكد المحاضر أن علم اللسانيات منتج حديث، وأن خصوصية القرآن الكريم تكمن في كونه كلام الله، وأنه مصدر لتلقي الأحكام، وأن له قيوده الشرعية واللغوية الخاصة في تلقيه.
”اللسانيات“ و”القرآن“.. محاضرة تناقش مواطن الإشكال في الأحساء
استعرض الدكتور الخوفي تاريخًا لبعض القضايا والمفاهيم اللسانية، والحمولات الفلسفية التي تتضمنها، ومواطن الإشكال في تطبيقها على القرآن الكريم، مستشهدًا بأمثلة من بعض الدراسات المعاصرة للقرآن الكريم، والتي ناقشها بشيء من التفصيل.
وشهدت المحاضرة مداخلات نوعية متخصصة من الحضور، قبل أن يكرم رئيس الجمعية، الدكتور محمود آل ابن زيد، كلاً من المحاضر والمقدم ببطاقتي شكر وتقدير.
واستهل الدكتور الخوفي محاضرته بتصنيف الدراسات اللسانية في القرآن الكريم، حيث قسمها إلى دراسات سطحية، وعميقة مقيدة، وعميقة مطلقة.
وأكد المحاضر أن علم اللسانيات منتج حديث، وأن خصوصية القرآن الكريم تكمن في كونه كلام الله، وأنه مصدر لتلقي الأحكام، وأن له قيوده الشرعية واللغوية الخاصة في تلقيه.
المفاهيم اللسانية
استعرض الدكتور الخوفي تاريخًا لبعض القضايا والمفاهيم اللسانية، والحمولات الفلسفية التي تتضمنها، ومواطن الإشكال في تطبيقها على القرآن الكريم، مستشهدًا بأمثلة من بعض الدراسات المعاصرة للقرآن الكريم، والتي ناقشها بشيء من التفصيل.
وشهدت المحاضرة مداخلات نوعية متخصصة من الحضور، قبل أن يكرم رئيس الجمعية، الدكتور محمود آل ابن زيد، كلاً من المحاضر والمقدم ببطاقتي شكر وتقدير.