وقّعت مدينة الملك فهد الطبية إحدى مكونات تجمّع الرياض الصحي الثاني مع شركة بوسطن أونكولوجي اتفاقية لإنشاء وحدة تصنيع متقدمة (GMP Facility).
ويستهدف المشروع إنتاج العلاج المناعي بالخلايا التائية المبرمجة بالنظام المغلق النظيف بقيمة بلغت أكثر من 3 مليارات ريال.
وتهدف إلى تحقيق جودة الحياة، ورفع مستوى الصحة العامة، وزيادة متوسط الأعمار.
جاء ذلك على هامش أعمال ملتقى الصحة العالمي 2024، المنعقد في الرياض.
ويهدف المشروع، الذي سينفذ في مدينة الملك فهد الطبية، إحدى ركائز تجمع الرياض الصحي الثاني، إلى دعم برامج التحول الصحي في المملكة وتحقيق أهداف رؤية 2030.
كما ستعمل على تقليص مدة تصنيع الخلايا بنسبة تزيد على 50%، مما ينعكس على زايدة نسبة تأثير العلاج، والإسهام في توفير بيئة بحثية في مجال العلاج المناعي والجيني للأورام السرطانية.
وتسعى الاتفاقية إلى توفير بيئة بحثية وابتكارية قوية، مما يعزز مكانة المملكة بصفتها واحدة من الدول الرائدة عالميًا في مجال العلاج المناعي والجيني.
ويستهدف المشروع إنتاج العلاج المناعي بالخلايا التائية المبرمجة بالنظام المغلق النظيف بقيمة بلغت أكثر من 3 مليارات ريال.
تعزيز مكانة المملكة
يأتي هذا في خطوة تسعى لتعزيز مكانة المملكة في مجال العلاجات المتقدمة، تماشيًا مع رؤية المملكة 2030.وتهدف إلى تحقيق جودة الحياة، ورفع مستوى الصحة العامة، وزيادة متوسط الأعمار.
جاء ذلك على هامش أعمال ملتقى الصحة العالمي 2024، المنعقد في الرياض.
ويهدف المشروع، الذي سينفذ في مدينة الملك فهد الطبية، إحدى ركائز تجمع الرياض الصحي الثاني، إلى دعم برامج التحول الصحي في المملكة وتحقيق أهداف رؤية 2030.
مرضى سرطان الدم اللمفاوي
وستسهم الاتفاقية التي تمتد لـ 25 عامًا في تحسين معدلات الشفاء لمرضى سرطان الدم اللمفاوي الحاد بنسبة 50%، مع خفض تكاليف العلاج بنسبة 30% مقارنة بالتكلفة الحالية.كما ستعمل على تقليص مدة تصنيع الخلايا بنسبة تزيد على 50%، مما ينعكس على زايدة نسبة تأثير العلاج، والإسهام في توفير بيئة بحثية في مجال العلاج المناعي والجيني للأورام السرطانية.
وتسعى الاتفاقية إلى توفير بيئة بحثية وابتكارية قوية، مما يعزز مكانة المملكة بصفتها واحدة من الدول الرائدة عالميًا في مجال العلاج المناعي والجيني.