أعلن وزير الصحة فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، عن إطلاق اتفاقيات صحية استثمارية بأكثر من 50 مليار ريال، تسهم في معالجة التحديات العالمية الصحية، وترفع وتعزز من مستوى صحة المواطن.
وأشار في كلمة ألقاها خلال انطلاق أعمال ملتقى الصحة العالمي، المنعقد بمركز الرياض للمعارض والمؤتمرات في ملهم، إلى اعتراف منظمة الصحة العالمية بخلو المنتجات الغذائية في المملكة العربية السعودي من الدهون المتحولة لتكون المملكة في طليعة الدول الحاصلة على هذا الاعتراف.
كما أشاد بإعلان منظمة الصحة العالمية أن المملكة ممثلة بهيئة الغذاء والدواء أول دولة إقليميًا وصلت إلى مستوى النضج الرابع، في مجال تنظيم الأدوية واللقاحات كأعلى مستوى في تصنيف المنظمة.
ولفت إلى نمو قطاع الأدوية السعودي بمعدل سنوي يلامس 10%، وأنه من المتوقع أن يصل إلى أكثر من 72 مليار ريال في عام 2030، وبذلك يكون قطاع الأدوية السعودي الأسرع نموًا بين مجموعة العشرين.
وعلى صعيد تطوير الكوادر البشرية الصحية أوضح أن وزارة الصحة تعمل على مسارين متوازيين يسهمان في تميز الكوادر الوطنية الصحية، الأول يصب في الاستثمار في الطاقات الوطنية وذلك بزيادة مقاعد البورد السعودي، وزيادة البرامج التدريبية، وتعزيز برامج التوطين، أما المسار الثاني فهو تعزيز الشراكة واستقطاب الكفاءات العالمية لتعمل جنبًا إلى جنب مع الكفاءات الوطنية.
وبين وزير الصحة في ختام كلمته أن نموذج الرعاية الصحية الحديث، يخدم حاليًا 28 مليون مستفيد، وقدم أكثر من 50 مليون موعد عن طريق الخدمات الرقمية.
وأكد أن الرعاية الصحية قدمت استشارة افتراضية تخطت 30 مليون مستفيد مرتبط بالملف الصحي الموحد "نفيس".
وأشار في كلمة ألقاها خلال انطلاق أعمال ملتقى الصحة العالمي، المنعقد بمركز الرياض للمعارض والمؤتمرات في ملهم، إلى اعتراف منظمة الصحة العالمية بخلو المنتجات الغذائية في المملكة العربية السعودي من الدهون المتحولة لتكون المملكة في طليعة الدول الحاصلة على هذا الاعتراف.
كما أشاد بإعلان منظمة الصحة العالمية أن المملكة ممثلة بهيئة الغذاء والدواء أول دولة إقليميًا وصلت إلى مستوى النضج الرابع، في مجال تنظيم الأدوية واللقاحات كأعلى مستوى في تصنيف المنظمة.
التأمين الصحي الخاص
وأفاد "الجلاجل" بأن قطاع التأمين الصحي الخاص يشهد نموًا كبيرًا، إذ إنه في عام 2011 كان المؤمن من التأمين 3 ملايين شخص، أما بنهاية 2023 فقد ارتفع الرقم ليتجاوز 12 مليون، بحجم سوق يصل إلى 40 مليار ريال، متوقعًا أن يتضاعف التأمين الصحي الخاص بحلول عام 2030.ولفت إلى نمو قطاع الأدوية السعودي بمعدل سنوي يلامس 10%، وأنه من المتوقع أن يصل إلى أكثر من 72 مليار ريال في عام 2030، وبذلك يكون قطاع الأدوية السعودي الأسرع نموًا بين مجموعة العشرين.
وعلى صعيد تطوير الكوادر البشرية الصحية أوضح أن وزارة الصحة تعمل على مسارين متوازيين يسهمان في تميز الكوادر الوطنية الصحية، الأول يصب في الاستثمار في الطاقات الوطنية وذلك بزيادة مقاعد البورد السعودي، وزيادة البرامج التدريبية، وتعزيز برامج التوطين، أما المسار الثاني فهو تعزيز الشراكة واستقطاب الكفاءات العالمية لتعمل جنبًا إلى جنب مع الكفاءات الوطنية.
نموذج الرعاية الصحية
وأعلن نيابة عن رئيس مجلس مركز الإقامة المميزة الدكتور ماجد القصبي عن منح "الإقامة المميزة" لأكثر من 2600 كفاءة صحية استثنائية.وبين وزير الصحة في ختام كلمته أن نموذج الرعاية الصحية الحديث، يخدم حاليًا 28 مليون مستفيد، وقدم أكثر من 50 مليون موعد عن طريق الخدمات الرقمية.
وأكد أن الرعاية الصحية قدمت استشارة افتراضية تخطت 30 مليون مستفيد مرتبط بالملف الصحي الموحد "نفيس".