أقام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية ممثلاً بإدارة الزراعة قسم الثروة النباتية، ورشة عمل تحت عنوان ”بيتي سلة أمان“.
واشتملت المحاضرة التي قدمها م. أحمد الفرج على شرح بالتعريف بالزراعة المنزلية، وأقسامها وطرقها، وأهم المحاصيل التي يمكن زراعتها، وأوقات الزراعة، كما وتم عرض إحدى التجارب الرائدة في هذا المجال والتي تعتبر نموذجا يمكن أن يحتذى به.
ورشة عمل لتعزيز الزراعة المنزلية في الشرقية
أوضح مدير عام فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية المهندس فهد الحمزي، أن هذه المحاضرة تأتي ضمن سلسة من المحاضرات التي يقدمها الفرع، والتي تهدف لنشر الوعي بأهمية الزراعة وأثرها على البيئة والاقتصاد، لما لها من دور فعال في تحسين المشهد الحضري.
كما وأن الوزارة تسعى إلى نشر هذه الممارسات الزراعية الجيدة التي يمكن من خلالها استغلال المساحات في الأماكن الغير مخصصة للزراعة أو في الأراضي التي لا تحتاج إلى جهد ووقت لاستصلاحها.
و قدم الحمزي شكره لكل من ساهم أو يساهم في نشر هذه الممارسات الثقافية والعلمية في المجال الزراعي.
ورشة عمل لتعزيز الزراعة المنزلية في الشرقية
فيما أكد مدير إدارة الزراعة بالفرع، المهندس وليد الشويرد، أن الإدارة تسعى إلى ترسيخ هذه الممارسات من خلال عقد مثل هذه الورش التي من شأنها رفع الكفاءة الإنتاجية للوصول إلى الهدف المنشود لتحقيق مستهدفات الرؤية المباركة 2030، لما تنطوي عليه هذه الممارسات من فوائد اقتصادية واجتماعية، فهي تمكن بمشيئة الله تعالى في أن نصل إلى حد الاكتفاء على مستوى الأفراد أو تحسين البيئة، كما لها دور فاعل من الناحية الصحية من خلال انتاج محاصيل خالية من المبيدات الكيميائية.
واشتملت المحاضرة التي قدمها م. أحمد الفرج على شرح بالتعريف بالزراعة المنزلية، وأقسامها وطرقها، وأهم المحاصيل التي يمكن زراعتها، وأوقات الزراعة، كما وتم عرض إحدى التجارب الرائدة في هذا المجال والتي تعتبر نموذجا يمكن أن يحتذى به.
نشر الوعي
أوضح مدير عام فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية المهندس فهد الحمزي، أن هذه المحاضرة تأتي ضمن سلسة من المحاضرات التي يقدمها الفرع، والتي تهدف لنشر الوعي بأهمية الزراعة وأثرها على البيئة والاقتصاد، لما لها من دور فعال في تحسين المشهد الحضري.
كما وأن الوزارة تسعى إلى نشر هذه الممارسات الزراعية الجيدة التي يمكن من خلالها استغلال المساحات في الأماكن الغير مخصصة للزراعة أو في الأراضي التي لا تحتاج إلى جهد ووقت لاستصلاحها.
و قدم الحمزي شكره لكل من ساهم أو يساهم في نشر هذه الممارسات الثقافية والعلمية في المجال الزراعي.
فوائد اقتصادية
فيما أكد مدير إدارة الزراعة بالفرع، المهندس وليد الشويرد، أن الإدارة تسعى إلى ترسيخ هذه الممارسات من خلال عقد مثل هذه الورش التي من شأنها رفع الكفاءة الإنتاجية للوصول إلى الهدف المنشود لتحقيق مستهدفات الرؤية المباركة 2030، لما تنطوي عليه هذه الممارسات من فوائد اقتصادية واجتماعية، فهي تمكن بمشيئة الله تعالى في أن نصل إلى حد الاكتفاء على مستوى الأفراد أو تحسين البيئة، كما لها دور فاعل من الناحية الصحية من خلال انتاج محاصيل خالية من المبيدات الكيميائية.