باستضافة من المملكة العربية السعودية، سيعقد مؤتمر المانحين لدعم النازحين واللاجئين في منطقة الساحل وحوض بحيرة تشاد في مقر منظمة التعاون الإسلامي في جدة، وذلك في 26 أكتوبر 2024، بالتنسيق مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR).
الجدير بالذكر أن انعقاد المؤتمر يأتي في إطار تنفيذ قرار الدورة التاسعة والأربعين لمجلس وزراء الخارجية لمنظمة التعاون الإسلامي.
مؤتمر المانحين لدعم النازحين واللاجئين - إكس
ومن المرتقب أن يخاطب صاحب السمو، الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية بالمملكة العربية السعودية الجلسة الافتتاحية للمؤتمر بجانب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي السيد حسين إبراهيم طه.
تجدر الإشارة إلى أن المؤتمر يهدف إلى تحقيق جملة من الأهداف، من أهمها زيادة الوعي بأزمة النزوح واللجوء في منطقة الساحل وبحيرة تشاد، وحشد الموارد المالية للاستجابة الإنسانية الفورية لهذه الأزمة وما يطرأ في المستقبل من تحديات في هذا الجزء الهام من القارة الأفريقية.
الجدير بالذكر أن انعقاد المؤتمر يأتي في إطار تنفيذ قرار الدورة التاسعة والأربعين لمجلس وزراء الخارجية لمنظمة التعاون الإسلامي.
ومن المرتقب أن يخاطب صاحب السمو، الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية بالمملكة العربية السعودية الجلسة الافتتاحية للمؤتمر بجانب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي السيد حسين إبراهيم طه.
تحديات الأوضاع الإنسانية
وسيشهد المؤتمر انعقاد جلسة رفيعة المستوى حول تحديات الأوضاع الإنسانية في منطقة الساحل وحوض بحيرة تشاد بمشاركة عدد من المتحدثين البارزين من بينهم الدكتور عبد الله الربيعة، المستشار في الديوان الملكي بالمملكة العربية السعودية، المشرف على مركز الملك سلمان، والسيدة جويس موسايا، نائب وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق جهود الإغاثة في حالات الطوارئ بالأمم المتحدة، والسيد رؤوف مازو، مساعد المفوض السامي لشؤون العمليات في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، والسيدة زبيدة أبو بكر عمر، المدير العام لوكالة إدارة الطوارئ في نيجيريا، بالإضافة إلى ممثل عن الاتحاد الأوروبي.تجدر الإشارة إلى أن المؤتمر يهدف إلى تحقيق جملة من الأهداف، من أهمها زيادة الوعي بأزمة النزوح واللجوء في منطقة الساحل وبحيرة تشاد، وحشد الموارد المالية للاستجابة الإنسانية الفورية لهذه الأزمة وما يطرأ في المستقبل من تحديات في هذا الجزء الهام من القارة الأفريقية.